الصفحه ٢١٨ : هناك مانع شرعي ولا عقلي من
الاهتمام بموضوع معين في التاريخ والدكتور نفسه مهتم بعبد الله بن سبأ ومعظم
الصفحه ٢١٩ :
سليمان أراد أن يخلط الأوراق لأن خلط الأوراق أسهل في الوصول لاتهام النيات !!
فإقول دفاعاً عن نفسي :
أولا
الصفحه ٢٢٢ :
الدكتور العودة يريد
تهديدنا بتصحيح الالباني فالألباني نفسه يقول ان سيف بن عمر ( كذاب ) !! انظر
الصفحه ٢٢٥ : !! ثم ان المتن
نفسه فيه نكارة لأنه يفيد ان عليا متخوف من قتل ابن سبأ ! وانه نادم على قتاله
الخوارج
الصفحه ٢٢٨ : ! وأجد نفسي ممسكاً
إلى هذا الحد ومن هذا يتضح ان القصة هذه مختلفة وإذا لم تكن مكذوبة بهذا السياق
فليس في
الصفحه ٢٣٢ : أو أكثرهم ينظرون
إلى المعلومة من خلال المصدر !! بينما أنا أنظر إلى المعلومة من خلال العلم نفسه
الصفحه ٢٣٩ : ) !!
أقول : وكان الدكتور العودة لا يعرف
منهج الحافظ في اللسان فانه نقل القول السابق عن الذهبي نفسه !! وعلى
الصفحه ٢٤٥ : يتركها تتحدث عن نفسها وتسعى لتحقيق الأثر المطلوب في عقول الناس.
وهذا الغرض واضح جداً في مضمون المقالات
الصفحه ٢٤٦ : من
معركة القعقاع ! ) ـ كما هي الحال في غيرها بعبارات يفهم منها الثناء على النفس ،
واتهام الآخرين بكل
الصفحه ٢٥٤ : خلاصة مقالات الأستاذ المالكي ! ثم نقل آراء العلماء في تضعيفه ، وهي
نفس الآراء التي تتردد في كتابات
الصفحه ٢٧٠ : الرياض
، ٩٢ ) ولم يأت بدليل إلا الاستنباط العقلي ، وقد سبق أن انتقد هذا الأمر بعينه
على الآخرين ( نفسه
الصفحه ٢٧٩ : من القدماء
ذكر أنه يختلق الأسماء المذكورة في الأسانيد ، فلم يبق إلا أن الأستاذ يعني بذلك
نفسه
الصفحه ٢٨٠ : ويكذب
متعمداً على الرسول (ص) بدعوى أنهم كانوا من أصحابه ، ألا يخشى الرجل العاقل من
تعريض نفسه لضربة
الصفحه ٢٨١ : يقول قائل : هذا الاسم صحيح وهذا الاسم مختلق ؟
ـ أما كان يستطيع الصاق نفس الأكاذيب
بآخرين ممن لا خلاف
الصفحه ٢٨٢ : أريد التعنت وتكليف المالكي ما
لا يطاق ، ولكن المطالبة باستيعاب جميع جوانب ليست كثيرة على من ينصب نفسه