الصفحه ١٦٢ :
الصفحة نفسها.
وسيكون الحديث اليك وإلى غيرك غبر
المحاور التالية :
١ ـ ابن سبأ من غير طريق سيف
الصفحه ٢٠٤ : ورغم ميوله العقدية فانه قد توصل للنتائج
نفسها التي توصل إليها الدكتور الهلابي .. » ( ص ٥٨ ).
أما
الصفحه ٢١٥ : نفسه عندما قلت ( والفقيهي
نفسه يعترف بان سيف بن عمر ضخم دور عبد الله بن سبأ ولم يجرؤ الفقيهي أن يقول ان
الصفحه ٢١٦ : يفهم
عنوان الكتاب ( نحو إنقاذ التاريخ الإسلامي ) فقد ظن انني أرى نفسي ( منقذاً ) وأرى
الكتاب ( الانقاذ
الصفحه ٢١٧ : حاجتهم إلى ذلك بل الدكتور سليمان زكى نفسه كثيرا في كتابه ( عبدالله
بن سبأ ) ورده الأخير فيه مواضع كثيرة
الصفحه ٢٢٤ : الكلام في معني ( المتن
!! ).
نقد الروايه الرابعة
هذه الرواية هي نفسها الرواية الثالثة
لكن العودة
الصفحه ٢٤٠ : علماً بها واطلاعاً عليها ولكنه ـ لحاجة في نفسه !! ـ أخفاها
فالمصيبة أعظم !! )
أقول : لا تعليق !!
ثم
الصفحه ٢٤٩ : ينسب الآراء إلى نفسه ويتحدى
عليها ، فيقول مثلاً في أول المقالة ( وكنت قد قلت في حواري مع فلان ان سيف بن
الصفحه ٢٥٢ : إليها بعض الباحثين
كالهلابي والعسكري. وهذا غير صحيح ، لأنني رجعت للمصادر نفسها وتأكدت من تلك
النتائج
الصفحه ٢٧٢ : عن سيف ، فإنه
إنما يكتب ما اطمأنت إليه نفسه على وجه الاجمال ، ولقد كانت المصادر وفيرة بين
يديه
الصفحه ٢٨٩ : السبب بعينه. فهذا
من إرسال الكلام على عواهنه.
ثم قال مؤكدا ومكرراً نفس الدعوى بعبارة
أقوى ( أنا هنا
الصفحه ٢٩٠ :
القعقاع ، لا في
الصحابة ولا في التابعين ، مما يعني انه عندهم مختلق ).
وإعاد نفس الدعوى تلميحاً
الصفحه ٣١٦ : بتقدير ممتاز ، من نفس
الجامعة ، وعنوان البحث : « عبد الله ابن سبأ وأثره في إحداث الفتنة في صدر
الاسلام
الصفحه ٣٧٢ : ، فمصطلح ( التهريب ) يزل به قلمه ، وليته سأل نفسه : وماذا يستفيد (
المهربون لشخصية ابن سبأ ) تلك الشخصية
الصفحه ٣٧٧ : بالقتال على الملك ، وكلامك الآخر قبل ذلك وفي الكتاب نفسه ص ٤١
، حين قلت : « بينما لم نجد من يدافع عن