الصفحه ٢٧ : خَلَقَ ... ).
فجاء الرسول (ص) الى خديجة (ع) يرجف
فؤاده وخشي على نفسه فاخذته إلى ورقة بن نوفل النصراني
الصفحه ١٣١ : برنساً فلما رأى أبي لؤلؤة الخطر قتل نفسه انظروا
قول المدائني في العقد الفريد (٥ / ٢٥) وقل ابن حجر في
الصفحه ١٩٩ : ولا هوى ، ولا تتأثر الايمان ولا بالدين ، وإنما
هي نظرة المؤرخ الذي يجرد نفسه تجريداً كاملاً من النزعات
الصفحه ٢٦٦ :
تطبيق نفس القاعدة
على مئات المسائل الأخرى ؟ ولا يخفى ان الصعوبة تكمن في تأسيس القاعدة ، ثم ينفخ
الصفحه ٣٢٦ :
أحيانا ب « السبا » ، لكنه تجاهل تماماً نصاً آخر عند الأشعري نفسه ينسب فيه
السبئية إلى عبد الله بن سبأ
الصفحه ٣٥٦ : وكاسحات الحقائق.
المالكي يرد على نفسه
ولا أقول ذلك تزيداً ، ولا اتهاماً ، ودونكم
الحقيقة واحكموا عليها
الصفحه ٣٥٨ : وعلامات التعجب.
وأهم من ذلك أن المالكي لا يتمالك نفسه
من الافصاح عن ميوله ، ويقول بكل صراحة « مع أنني
الصفحه ٢٢ : للمصادر نفسها وتأكدت من تلك النتائج بنفسي وخالفتهما في بعض النتائج التي لم
أعلن عنها وأضفت مما لو أجده
الصفحه ٨١ : السنة ولم يذكر وفادته على النبي صلى الله عليه وسلم. ثم ان
الاستاذ كمال نفسه لم يحل على مصدر ويظهر انما
الصفحه ٩٩ : الذي طبق منهج المحدثين على
الرواية التاريخية تأسياً بسلف صالح ، وطالح ، سيجد نفسه يوما « ما » أمام ركام
الصفحه ١٠٧ : ، في قضايا العقيدة ، والفكر ، فكل نفس بما كسبت
رهينة ، تأتي يوم القيامة تجادل عن نفسها ، والذي اعرفه ان
الصفحه ١٢٨ : البخاري مجمعة على أن أبالؤلؤة قتل نفسه وسأذكر ذلك بالتوثيق ليرجع
اليها من شاء مع أن الموضوع الثاني لا يمثل
الصفحه ١٥٣ : وفرحهم هذا ليس فرحا بالحق نفسه !! وانما فرح بما يظنونه من سقوط للخصم !!
لأنهم مثل ( المؤيدين ) يعتبرون
الصفحه ١٥٦ : ) لا أساس لها ، وهذه الاحتمالات تدخل مع تصحيح الأحاديث وتضعيفها. فكل
حديث صحيح قد تدخل في النفس
الصفحه ١٦٠ :
النصح ( سراً ) ولكني
عدت إلى نفسي ، فرأيت ان ( الكتاب ) وأفكار ( الكاتب ) منشورة على الملأ ، وان