الصفحه ٢٧١ :
التحامل إلى
الصفحه ٢٨٥ : ! ) إلى ثلاثة أصناف :
فالصنف الأول : ( ينفي وجود القعقاع
مطلقاً !! لأن سيفاً معروف باختلاق الشخصيات
الصفحه ٢٨٨ :
(٢٤) وتتضح المغالطة والقفز إلى الأحكام
المقررة من المدن الأربع التي ابتدأ الكلام بها. فالمقالات منشورة
الصفحه ٢٨٩ : المالكي واندفاعه
للبحث عن الشبهات والأدلة انه يدعي ، بالتلميح القريب من التصريح ، أن القدماء
سبقوه إلى
الصفحه ٢٩٦ : علاقتها بدعوى الاختلاق ، وسوف ينتهي القارئ
الكريم ان شاء الله إلى مزيد من القناعة ببطلان كلامه من اساسه
الصفحه ٢٩٩ : تدور
حول شخصية عبد الله ابن سبأ التي تنسب السبئية إليه ، ظهر خلالها طروحات وكتابات
خلصت إلى نتيجة
الصفحه ٣٠٣ : الجلاس ، قال
: سمعت عليا يقول لعبد الله السبئي : ويلك والله ما أفضى إليّ بشيء كتمه أحدا من
الناس ، ولقد
الصفحه ٣٠٤ : الذهبي في الميزان ونقل أقوال من ضعفه من العلماء ،
وأشار إلى طائفة وثقته واكتفى هو بالقول : كان بصيراً
الصفحه ٣٠٧ : مائة. وقال عنه الذهبي : الشيخ
الثقة المسند ، وأشار إلى توثيقه ابن العماد الحنبلي.
ـ وأبو الحسين بن
الصفحه ٣٠٨ : : كتب إلى بندار فذكر حديثاً مسنداً.
ـ قال ابن حجر : ولو لا شدة وثوقه ما
حدث عنه بالمكاتبة مع انه في
الصفحه ٣١١ : الحارث بن عبد الرحمن ، عن أبي
الجلاس قال : سمعت عليا يقول لعبد الله السبائي : ويلك ما أفضى إليّ رسول الله
الصفحه ٣١٢ : أسهم في إحداث العديد من الفتن المثيرة في صدر الإسلام هلا
أشرتم إلى ما ابتدره د. عبدالعزيز الهلابي من
الصفحه ٣١٨ : الله ابن سبأ وأن هذه الروايات لا ينتهي سندها إلى سيف بن عمر.
وقد قام د. العودة بدكر هذه الروايات
الصفحه ٣٢٢ : فإني أدركت الناس وإنما يسمونهم الكذابين ».
وبالإسناد إلى محمد بن هارون بن حميد ، عن
إبراهيم بن سعيد
الصفحه ٣٢٩ : للمرويات الأخرى التي ساقها ابن عساكر من طريق لا تنتهي إلى سيف. أ لأن
الدكتور لم يطلع عليها ؟ أم لأنها تهدم