الصفحه ٧٤ : وشهرة من القعقاع !!
أم إن دمار بغداد لم يأت إلاّ على ( تدمير ) ترجمة القعقاع فقط !! ثم لن تكن كتب
الصفحه ٩١ : عنه.
إذا فالقارىء مطالب باتخاذ الموقف عن
قناعة ولن يستطيع اتخاذ هذا الموقف إلاّ بمعرفة ( الآلية
الصفحه ٩٢ : .
نحن نرفع شعار ( كل يؤخذ من قوله ويرد )
لكن عند التطبيق لا نأخذ الأقوال إلاّ ممن نحب ولا نرد أقوال إلاّ
الصفحه ٩٩ : في نفوس المسلمين ، ولا يليق المساس به إلاّ بقدر ما يخدم النص والحدث
من اسقاط ، أو تصحيح ، أو تأييد
الصفحه ١٢٨ :
وينبغي ألاّ نغضب من السلبيات المصاحبة لهذه الكثرة فمن الطبيعي جداً أن تزمجر بعض
الردود في أودية بعيدة عن
الصفحه ١٣٣ : السنين !! على أية حال : أنا أعرف
من خلال مقال الفريح أنه في واد وكلامنا في واد آخر !! وإلا لما زعم ان
الصفحه ١٣٨ : ليس لي أية مصلحة في نفي وجود
القعقاع إلاّ محبة معرفة الحقائق بعينها بعيداً عن الاختلافات والتهويلات
الصفحه ١٤٢ :
) و ( أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ
) و ( أَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ
) !! و ( مَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ
الصفحه ١٤٧ : والتعديل ـ على وضوحه في سيف !! ـ إلا أن القارئ لما يرى نماذج
من روايات سيف بعينه فسيختار لنفسه !! وينظر هل
الصفحه ١٥٥ : من غير طريقه بل ليس من حقي إثبات
القعقاع بن عمرو إن أخبر به كذاب غير سيف اللهم إلاّ إذا كان هذا
الصفحه ٢٠٨ : معاشر المسلمين ـ إلاّ من في
قلبه مرض ـ ولا نرتاب في ( فضله ) ولا في ( بيعته ) ولكن هل تعلم أن ( محنة
الصفحه ٢٢٧ : السوداء
المراد به عبد الله بن سبأ الا ببرهان ودليل وقد اتوصل أنا إلى انهما واحد لكن كما
قلت هذا قيد
الصفحه ٢٢٨ : بن عبد الله ومتى
كانت بيعة علي ومتى خرجت الرافضة والقرامطة فالرافضة لم تعرف بهذا الاسم الا عام
١٢٢ ه
الصفحه ٢٢٩ :
الرافضة تشفع في ابن
سبأ ولم توجد الا بعده ( على افتراض وجوده ) بعشرات السنين ! وكيف تحذر الرافضة
الصفحه ٢٣١ : يوجد إلاّ بعد وفاة الشعبي بعشرين عاما !! لأن الشعبي مات
عام ١٠٠ ه بينما مصطلح الرافضة لم يأت إلاّ عام