الصفحه ٢٤٦ :
للحسين بن الحكم الحبري تحقيق أخي السيد محمد رضا الجلالي.
٤ ـ تفسير فرات
الكوفي.
٥ ـ تفسير البرهان
الصفحه ٣٩٢ :
ففيه رضا من
مثلكم لصديقه
وأحرى بكم أن
تظهروا البغي والكفرا
قال
الصفحه ٤١٨ : عبد الله بن المطلب ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن عبد الله بن عمر
اللاحقي ، عن علي بن موسى الرضا
الصفحه ٣٧ : هذا الأمر [ الامامة ] في هذا الوقت حمل في بطن امّه وعن قريب يولد » ـ.
وأوضح المعزّ هذا
الكلام بقوله
الصفحه ٣٦ :
التستّر على المعتقدات الاسماعيلية يمكن تلخيص معتقداتهم في ثلاث نقاط :
١ ـ الخلاف في الامامة :
من
الصفحه ٣٤ : .
المذهب الامامي :
إن كون الداعية
أبي عبد الله الشيعي كوفيّا قد يعبّر عن مذهب الرجل وكونه إماميا شأنه شأن
الصفحه ٣٥ : في عصر الإمام الكاظم عليهالسلام ( ت / ١٨٣ هـ ) كانت
له شيعة من أهل المغرب ممّن يدين الله بولايته
الصفحه ٣٦٤ :
فزعموا أن الإمام
يكون من أفناء الناس.
وفارقت الشيعة
الجماعة الذين اجتمعوا على بيعة أبي بكر
الصفحه ٧١ : النقاط الهامّة في حياة ائمة أهل
البيت ـ عليهمالسلام ـ الى الإمام جعفر الصادق
ـ عليهالسلام ـ ، وتوسّع في
الصفحه ٣٧٢ : ريشه وقطع جناحاه (٦) شغل عن الجنة ، والنار أمامه. ثلاثة واثنان ليس لهم سادس ،
ساع مجتهد ، وطالب يرجو
الصفحه ٢٦ : تلتقي في
خطوط عريضة مع المذهب الامامي ، فهو إمّا اسماعيليّ أو إمامي.
وأمّا عن مذهبه
قبل صلته
الصفحه ٤٠ : ـ كان كوفيّا ، والغالب فيها التشيّع
الإمامي ، وأن عبيد الله المهدي كان من السلمية ، والغالب فيها التشيّع
الصفحه ٤٤ : المؤمنين وأولاده وتسلسل الامامة فيهم واحدا بعد
واحد الى الامام المهدي (٣).
وقال شيخنا
العلاّمة : « إنها
الصفحه ٤٨ :
٨ ـ تأويل الشريعة :
ذكر مجدوع
الاسماعيلي هذا الكتاب بدون ذكر مؤلّفه وأوله : « عن الامام المعز
الصفحه ٥٠ : علمي ، وعرضت ذلك بعد أن جمعته على إمام الزمان الذي أمر بجمعه
فنقّحه وصحّحه وأمرني بنشره وابتدأت فيه