وبين عائشة أمر ... الحديث. ورواه العسقلاني في فتح الباري ١٤ / ١٤٥ وقال : أخرجه أحمد والبزار بسند حسن. والمتقي في كنز العمال ٦ / ٤١٠.
[٣٣٦] رواه المفيد في كتاب الجمل ٢٣٣ عن أمّ راشد مولاة أمّ هاني أن طلحة والزبير دخلا على علي فاستأذناه في العمرة ، فلما وليا من عنده سمعتهما يقولان : ما بايعناه بقلوبنا وأنما بايعناه بأيدينا. فأخبرت عليا بمقالتهما ، فقال : « إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما يُبايِعُونَ اللهَ يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ » ... الحديث.
[٣٣٧] رواه المفيد في كتاب الجمل ص ١٥٩ ، عن الواقدي عن معمر بن راشد ، عن عمرو بن عبيد ، عن الحسن البصري ، قال : أقبل أبو بكرة يريد أن يدخل مع طلحة والزبير ... الحديث.
ورواه البخاري في صحيحة كتاب الفتن ، عن عثمان بن الهيثم عن عوف عن الحسن عن أبي بكرة. ورواه النسائي في صحيحه ح ٢. والحاكم في المستدرك ٣ / ١١٨ ، و ٤ / ٢١٩ وص ٥٢٤.
[٣٣٨] رواه المجلسي في بحار الأنوار ٨ / ٤٣٥ : عن سليم بن قيس الهلالي ضمن كلام جرى بينهما يوم الجمل. ورواه أيضا الطبرسي في الاحتجاج ص ١٦٢.
[٣٣٩] وفي الاحتجاج للطبرسي ص ١٦٧ عن الصادق عليهالسلام ، فلما كان من ندمها أخذت أمّ سلمة تقول :
لو كانت معتصما من زلة احد |
|
كانت لعائشة الرتبا على الناس |
من زوجة لرسول الله فاضلة |
|
وذكر آي من القرآن مدراس |
وحكمة لم تكن إلا لهاجسها |
|
في الصدر يذهب عنها كل وسواس |
يستنزع الله من قوم عقولهم |
|
حتى يمرّ الذي يقضي على الرأس |