وأيضا في ص ٣٦٦.
[٣٢٥] روى ابن طاوس في كتاب اليقين ص ١٥ عن الحافظ ابن مردويه ، عن محمد بن علي ، عن أحمد بن عبيد بن إسحاق العطار ، عن مالك بن إسماعيل ، عن جعفر الأحمر ، عن مهلهل العبدي ، عن كريزة الهجري ، قال : لمّا [ أمر ] علي بن أبي طالب عليهالسلام قام حذيفة بن اليمان مريضا ، فحمد الله واثنى عليه ، ثم قال : أيها الناس من سرّه أن يلحق بأمير المؤمنين حقا حقا فليلحق بعلي بن أبي طالب. فأخذ الناس برا بحرا فما جاءت الجمعة حتى مات حذيفة.
ورواه المجلسي في بحار الأنوار ٣٧ / ٢٩٨ الحديث ١٩.
[٣٢٦] وسيأتي في الرقم ٣٣٤ سند هذا الحديث.
[٣٢٩] روى المجلسي في بحار الأنوار ٨ / ٤٣٦ عن علي بن محمد الكاتب. عن الحسن بن علي الزعفراني ، عن الثقفي ، عن إبراهيم بن عمر ، عن أبيه ، عن أخيه ، عن بكر بن عيسى ... الحديث.
ورواه الطبرسي في الاحتجاج ص ١٦٢ عن سليم بن قيس الهلالي. والحاكم في مستدرك الصحيحين ٣ / ٣٦٦ عن قيس بن أبي حازم ، الحديث. وابن الأثير في اسد الغابة ٢ / ١٩٩. وفي تهذيب التهذيب ٦ / ٣٢٥ عن إسماعيل بن خالد ، عن عبد السلام. والمتقي في كنز العمال ٦ / ٨٢ عن أبي الأسود الدؤلي.
ورواه مرسلا ابن قتيبة في الإمامة والسياسة ص ٦٣.
[٣٣٠] روى المفيد في كتاب الجمل عن يزيد عن أبي زياد ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، قال : نظرت الهودج يوم الجمل كأنه قنفذ من النشاب والنبل. وفي ص ٢١٦ ، عن فطر بن خليفة ، عن منذر الثوري ، قال : لمّا انهزم الناس يوم الجمل ، أمير المؤمنين عليهالسلام مناديا ينادي أن لا