ورواه الجاحظ في البيان والتبيين ٢ / ٦٥ ، وابن الأثير في النهاية ١ / ١٣٢. وابن قتيبة في عيون الأخبار ١ / ٦٠ و ٢ / ٢٣٦. وابن عبد ربه في العقد الفريد ٢ / ١٦٢ والشريف الرضي في النهج ، الخطبة ١٦.
[٣١٧] رواه مختصرا المجلسي في بحار الأنوار ٤١ / ١١٦ الحديث ٢٣ عن عبد الله بن أبي رافع وأبي الهيثم بن التيهان : أن طلحة والزبير جاءا الى أمير المؤمنين. ورواه ابن شهرآشوب في المناقب ١ / ٣١٥. ورواه أيضا المؤلّف في دعائم الإسلام كتاب الجهاد ـ باب قسمة الغنائم ـ الحديث ١ ج ١ / ٣٨٤.
[٣١٨] رواه الخوارزمي في مناقبه ص ١١١ عن علي بن أحمد العاصمي الخوارزمي ، عن إسماعيل بن أحمد الواعظ ، عن أحمد بن الحسين البيهقي ، عن أبي عبد الله الحافظ ، عن محمد بن يعقوب ، عن الحسن بن علي بن عفان العامري ، عن عبيد الله بن موسى ، عن ابن ميمونة ، عن أبي بشير الشيباني ... الحديث.
وذكر ابن الجوزي في تذكرة الخواص ص ٦٢ معنى الحديث دون النص ، حيث قال : وذكر غير سيف [ بن عمر ] وابن جرير : إن الناس اختلفوا الى علي عليهالسلام بعد مقتل عثمان أربعين ليلة.
[٣٢١] رواه المفيد في كتاب الجمل ص ١٣٠ بصورة اخرى ضمن جواب رسالة أرسلتها عائشة الى زيد بن صوحان : بسم الله الرحمن الرحيم ، من عائشة ابنة أبي بكر أم المؤمنين زوجة النبي ، الى ابنها المخلص زيد بن صوحان أما بعد : إذا جاءك كتابي هذا فأقم في بيتك وخذّل الناس عن علي حتى يأتيك أمري وليبلغني عنك ما أقرّ به فإنك من أوثق أهلي عندي والسّلام.
فكتب إليها زيد بن صوحان :