الصفحه ٦٠ : زاده ، وعبد الشاكر أفندي
الآلوسي ، والشيخ علي كاشف الغطاء.
٢٣ ـ المنتخبة :
هي قصيدة فقهية
سمّاها
الصفحه ٨١ : اسنادهم إليه في كتبهم بالرغم من أن
مؤلّفه كان عامّي المذهب لأهمية موضوع الغدير :
فقد ذكر الشيخ
الطوسي
الصفحه ١٣١ : يوم الغدير وروى ذلك من خمس وسبعين طريقا ).
الغدير ١ / ١٥٣.
وقال الشيخ آغا بزرگ الطهراني
في الذريعة
الصفحه ١٩٩ :
المرأة : يا عبد
الله أتدري من هذا الشيخ؟ هذا أبو الحمراء خادم رسول الله صلىاللهعليهوآله . فقلت
الصفحه ٢١١ :
__________________
(١) المرسل هو
الإمام الحسن عليهالسلام
كما في البحار ٣٨ / ٧٤.
(٢) امرأة من
المهالبة : أتاك ابن عباس شيخ بني
الصفحه ٢٢٦ : أمير المؤمنين كان خاتم سليمان بن داود.
قال الشيخ الطوسي : إن التصدق
بالخاتم كان في اليوم الرابع
الصفحه ٢٥٩ :
فقال الشيخ النجدي
: القول ما قاله الرجل هذا الرأي لا أرى غيره ، فتفرق القوم على ذلك.
فأتى
الصفحه ٣١٢ : القول ،
وقال لهوازن : هذا شيخ قد كبر وكبر عقله. فأحسّ ذلك منه دريد. فقال شعرا :
يا ليتني فيها
الصفحه ٣٤٢ : (١) الى
__________________
(١) هكذا في الاصل
وفي نسخة ب ، ولكن الشيخ المفيد نقل في كتاب الجمل ص ٧٦
الصفحه ٣٤٥ : النهاية ٤ / ١٦٦ والكامل ٣ / ٨٠ في مادة نعثل : ان عائشة سمّت عثمان نعثلا وهو
إما رجل يهودي أو الشيخ الأحمق
الصفحه ٣٥٠ :
الامانة رغم أن الطبعة الاولى للنهج ( الشيخ محمد عبده ) موجودة العبارة بكاملها
وهي : واعجباه أتكون الخلافة
الصفحه ٣٥٨ : ، فلم يفعلوا ، ودعوتهم
إليه فلم يجيبوا لي ما خلا هذا الشيخ وحده وعصبة (٥) من أهل بيته قليلة ـ وأومأ الى
الصفحه ٣٨٥ : شيخ من شيوخ
المسلمين ومن أهل الفضل والدين ، وقد سمعت ما قد سمعت من رسول الله صلوات الله
عليه وآله من
الصفحه ٤٣١ : ؛ إن أحبّهم الى رسول الله صلىاللهعليهوآله هو ذاك الشيخ ،
وأشار الى علي ، وهو يصلّي أمامه.
[٧٦
الصفحه ٤٤٨ :
فلا تتبرءوا مني
فاني على دين محمد صلىاللهعليهوآله .
[١٣١] روى الشيخ
المفيد في الاختصاص ص ٥٩