الصفحه ٢٠٩ : أصابه عن رسول الله صلىاللهعليهوآله .
[١٧٧] وبآخر ، عن
أبي سعد الحجاف ، رفعه الى أبي أيوب الأنصاري
الصفحه ٢١٣ : بن أبي طالب عليهالسلام ، فأقول : ما تسألوني عن مناقب رجل صفته ما أقول لكم : من
المهاجرين والأنصار
الصفحه ٢١٤ : .
ومما لا يكاد مثله
أن يخفى عن ابن أبي ليلى لقرب عهده بزمانه ، ولأنه من أهل العراق محل شيعته
وأنصاره
الصفحه ٢٥٦ :
وبعضهم خرج مهاجرا
الى أرض الحبشة (١) ، ثم الى أرض المدينة بعد أن أسلم من أسلم من أهلها من
الأنصار
الصفحه ٢٧٨ : المهاجرين والأنصار منصرفين الى المدينة ، قد ألقوا بأيديهم ،
فقال [ أنس ] : ما لكم؟؟. قالوا : قتل رسول الله
الصفحه ٢٨٧ : المهاجرين والأنصار خندقا.
وأقبلت قريش وسائر
العرب حتى أناخوا علينا بالمدينة موقنين في أنفسهم بالظفر
الصفحه ٢٩٣ : وبين عيينة بن حصن في ذلك عقد
، وسمعت به الأنصار وجالت أكثر
__________________
(١) الاحزاب : ١٠.
الصفحه ٣١٦ : المطلب فهو لكم. قال
المهاجرون : وما كان لنا فهو لرسول الله صلوات الله عليه وآله ، وقالت الأنصار :
ما كان
الصفحه ٣٣٩ : أيوب الأنصاري ، وهو يعلف خيلا له
، فقلت له : يا أبا أيوب قاتلت بسيفك المشركين مع رسول الله صلوات الله
الصفحه ٣٤٧ : ، لا من المهاجرين ولا من الأنصار وغيرهم من
المؤلفة قلوبهم ، والمنافقين لتصفو لي قلوب من بقي معي بحضرته
الصفحه ٣٦٥ : ]
ثم بايع عليا
صلوات الله عليه عامة المهاجرين والأنصار واتفق الناس عليه خلا من شذّ ومن تخلّف
عنه للتقية
الصفحه ٣٧٠ : ، فدار الأمر لعثمان ،
وعمل ما قد عرفتم وأنكرتم ، وقد حصره المهاجرون والأنصار ، وإنما أنا رجل واحد من
الصفحه ٣٧٦ : ، فاجتمع المهاجرون
والأنصار وفيهم طلحة والزبير ، فأتوا عليا صلوات الله عليه ، فقالوا : يا أبا
الحسن ، هلمّ
الصفحه ٤٠٦ : (٣) وأفاضل الصحابة من المهاجرين والأنصار ممن قد كان شهد معه
وقعة الجمل ، وغيرهم ممن لحق به بعد ذلك. وجعل يعذر
الصفحه ٤٢١ : بن زياد ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل
، عن جابر بن عبد الله الأنصاري ... الحديث.
[٢٥] رواه
البحراني