الصفحه ٣٥٥ : إلا تلك تقدمت فتمم الله فيهم أمره ، وكان الله عزّ
وجلّ عليهم شهيدا.
(٢) ثم تحكيم الحكمين فىّ وفي ابن
الصفحه ١٧٢ : ما جئتكم به إلا المودة في القربى.
[ ابن عباس وآية المودة ]
[١٣٣] قال عبد
الله بن عباس : فلما نزل
الصفحه ١٦٢ : ابن عمر : أبغضك الله عز وجل ، [ أتبغض رجلا سابقة من سوابقه خير من
الدنيا وما فيها ] (٢).
[ زيد يتحدث
الصفحه ٣٧٩ :
تكون فيه ) (١).
قال : فأنخت بعيري
ونزعت رحلي ، وأقبل الناس عليّ ، فقالوا : مالك يا عبد الله. قلت
الصفحه ٤١٠ : قبله ، ولا أمر باطل إلا رده ، تقتله الفئة الباغية ، آخر زاده من
الدنيا ضياح من لبن ، وقاتلاه وسالباه في
الصفحه ٥١ : : « هو
آخر كلّ [ كذا ] كتاب صنّفه في علم الفقه وأجمعه للآثار والفقه والأخبار » (١).
وقال مصطفى غالب
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآله بعثتني مع رجل ، وأمرتنى بطاعته ، فوجهني إليك ، وأمرني أن
أقع (١) في علي عندك ، وهذا مقام العائذ
الصفحه ١٥٣ : ، إنها قالت : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول في علي عليهالسلام : لا يحبه منافق ولا يبغضه مؤمن
الصفحه ١٦٤ :
أبغضني ، فبشره
بذلك (١).
[ لعن علي ]
[١١٩] وبآخر عن
مالك بن ضمرة ، قال : قال علي صلوات الله
الصفحه ٢١٢ :
يوم أقف بين يديك
إني حدثت بما سمعت عن أنس بن مالك (١).
[١٨٥] وبآخر ، عن
أبي إسحاق ، قال : قلت
الصفحه ٢٦٦ : المشركين في جهاده بين يدي رسول الله صلوات الله عليه وآله هو الذي أورثه
عداوة أهل النفاق من قريش وغيرهم الذي
الصفحه ٤٣ : « ينتصر فيه
لأهل البيت » ، وابن حجر ( ت /
٨٥٢ هـ ) وقال : « يردّ فيه على الائمة الأطهار وينتصر للإسماعيلية
الصفحه ١٩٥ :
، عن أنس بن مالك ، قال : كنا نتهيب أن نسأل رسول الله صلىاللهعليهوآله فلما نزلت : « إِذا جاءَ نَصْرُ
الصفحه ٢٨٦ : مرت كتيبة
ثالثه. فقال : احمل على هذه ، فحمل عليها ، فقتل فيها شيبة بن مالك أخا بني عامر
بن لؤي.
فقال
الصفحه ٣١ :
( ومنها ) الحديث
الوارد في باب الوصايا عن ابن أبي عمير ، عن أبي جعفر في امرأة استأذنت على أبي
جعفر