الصفحه ٣٥٧ : مثل عمار؟ لقد رأيناه مع رسول الله صلوات
الله عليه وآله ما يتقدم منا خمسة إلا كان عمار سادسهم ولا أربعة
الصفحه ٣٧٠ :
المهاجرين لي ما لهم وعليّ ما عليهم ، ألا وقد فتح الباب بينكم وبين أهل القبلة ،
ولا يحمل هذا الأمر ولا يضطلع
الصفحه ٦٨ : والمعجزات فيها للقائم والمنصور كتابا ضخما كبيرا استقصينا فيه جميع ما
جرى في ذلك » (١).
وقد ذكرها پونا
والا
الصفحه ١٥٢ : الله صلىاللهعليهوآله أن لا يحبّني إلا
مؤمن ، ولا يبغضني إلا كافر [ أو ] منافق.
[٨٩] وبآخر عن [
زر
الصفحه ١٧١ : أراك لعنت إلا أمير المؤمنين. قال : إن تركتها مبهمة وإلا بينتها. قال [ زياد
] : لتلعنن عليا ، وإلا نفذت
الصفحه ١٨٠ : السماوات والأرض بعثه
رسولا بهذا الدين ، ودعا إليه ، فلم يجبه إلا من ترى (١).
[١٤٣] وبآخر ، عن
الحسن بن
الصفحه ٢١٧ : كذا وكذا فرقة والنصارى على كذا وكذا فرقة ولا أرى
هذه الامّة إلا ستختلف كما اختلفوا (٢) ويزيدون عليهم
الصفحه ٢٢٢ :
اعطيت في علي خمس خصال الواحدة منها خير من الدنيا بحذافيرها ، يا أعرابي ألا
انبئك بهن؟
قال : بلى يا
الصفحه ٢٢٨ : جلست يوما الى أبي سعيد الخدري ، قال : ألا إن الاسلام بني على خمس
، فأخذ الناس بأربع وتركوا واحدة ، فقلت
الصفحه ٢٩٥ :
إحدى خلّتين إلا
أجبت الى احداهما (١).
قال : نعم ، يا
ابن أخي ، فما تريد بذلك ـ وكان عمرو بن عبد
الصفحه ٣٠١ : دارا وأكثرها عددا ، كل ينادي للبراز الى
اللقاء ، فلم يبرز إليهم من المسلمين أحد إلا قتلوه حتى احمرت
الصفحه ٤٣٦ : عليهالسلام قال : عهد إليّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه لا يحبّك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق.
ورواه
الصفحه ٥٧ : إلا فيه » (١) ومنه يظهر أن الكتاب لا يختصّ بموضوع الدعاء بل هو مختصر
الدعائم.
وقال پونا والا :
أنه
الصفحه ٧٦ : مشتمل على نصوص كثيرة من شرح الأخبار ومن غيره.
وقد طبع القسم
الأول من شرح الأخبار ـ كما ذكره پونا والا
الصفحه ٩٧ : موسى ، إلا أنه لا نبيّ بعدي.
[١٩] فضل بن عطية
، عن أبي سعيد الخدري ، قال : خرج رسول الله