الصفحه ١٠٩ :
قالوا : سمعناه يقول :
ما قد علمت إذ أخذ
بيدك وأقامك ، فقال : من كنت مولاه فهذا علي مولاه
الصفحه ١٩٦ : لا يشكّ فيه إلا منافق.
[١٥٩] وبآخر ، عن
عمّار بن ياسر رحمهالله إنه قال يوما لقوم اجتمعوا إليه : من
الصفحه ٢٠٠ : ، ورسوله مولى المؤمنين وأولى بهم من أنفسهم ، وإن من كان رسول الله صلىاللهعليهوآله مولاه فعلي مولاه
الصفحه ٢٢٦ : شيئا؟
قال : نعم. قال :
ما ذا؟ قال : خاتم فضة. قال صلىاللهعليهوآله : من أعطاك؟ قال : ذلك الرجل
الصفحه ٢٩٣ : أشد من فيهم وأنجدهم يعرف له ذلك جميعهم ، وكان عمرو بن عبد ودّ قد شهد بدرا
مع المشركين واثخن جراحة ونجي
الصفحه ٨٧ : ، والآخر بلا أمد ، وصلّى الله على خاتم الأنبياء ورسله محمّد النبيّ ،
وعلى الأئمة من ذريته ونجله.
قال
الصفحه ٨٨ :
وأفادني من علمه ،
من بيان ذلك ما أدخلته في تصانيف ما بسطته في هذا الكتاب ، من البيان لما في
الصفحه ١٠٨ :
والأنصار الى أن
قبض صلىاللهعليهوآله وكان كثير من المهاجرين والأنصار يعرفون ذلك له ويقولونه
الصفحه ١١٨ : : احفروا هاهنا ، فحفروا ، فخرجت عين
من ماء ، فشرب الناس وسقوا واستقوا ، فنزل الديراني ، فقال للناس من أنتم
الصفحه ١٣٥ :
وعليّ خليفتي على
امتى من بعدي ، وعليّ أولى الناس بالناس من بعدي.
[٦٦] وغير ذلك
ممّا يوجب له
الصفحه ١٨٥ :
قلت لك ، فانه له
اعداء من اليهود (١). ثم نظر ميسرة بعد ذلك في يوم قد اشتد حر الشمس (٢) ، فما يملك
الصفحه ١٨٦ :
وبه كان يكنى
صلوات الله عليه وآله وهو أكبر الذكور من ولدها منه ثم الطيّب ثم الطاهر ، وأكبر
بناتها
الصفحه ٢٢١ : مؤمن من بعدي.
[٢٠٤] وبآخر عن
البراء بن عازب ، إن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أخذ بعضد علي
الصفحه ٣٦٠ :
أيامي قوما من
أصحابي يصومون النهار ويقومون الليل ويقرءون القرآن يعرفون بخلافهم إياي ومحاربتهم
لي
الصفحه ٢٨ :
كونه إسماعيليا
خوفا من بطشهم.
ويعتبر العلاّمة
المجلسي ( ت / ١١١١ هـ ) أول من أبدى هذه الفكرة