الصفحه ٤٩٢ : لهذا المعنى رواية من ابن عباس في قول الله عزّ
وجلّ ( أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ
وَجَعَلْنا
الصفحه ١٦٣ : . قال : قال لي علي عليهالسلام : إن الحسن والحسين قد اشتركا في حبهما البرّ والفاجر ،
وإنه كتب لي ألا
الصفحه ٤٤٠ : الله صلىاللهعليهوآله يقول : من أحبّ عليّا محياه ومماته كتب الله تعالى له
الأمن والإيمان ما طلعت
الصفحه ٢٧ : بأساليبها وقد نسبت إليه حين صلته
بالفاطمية ، لكانت كتبه حجّة على كونه إسماعيليا.
إماميّته :
ذهب جمع من
الصفحه ١٧١ : بردّه الى
زياد ، ثم كتب إليه : أقمه للناس وأمره أن يلعن عليا عليهالسلام ، فان لم يفعل ، فاقتله. فأخبره
الصفحه ٨٤ : [
رجال النجاشي ]
أبي العبّاس
النجاشي ـ ٤٥٠
قم ١٣٩٧ ه
١٩ ـ فهرسة
الكتب
الصفحه ٣٢٨ : لديه واكرمهم منزلة عنده أليس هو أوجب
من أطاعوه وقدموه ولم يتقدموا عليه ، فإذا كان كما زعموا يجب أن
الصفحه ٩٥ :
منه. فقال أبو بكر
: يا رسول الله ، أأنزل فيّ شيء. قال : لا ، إلا إنه لا يؤدي عني غيري أو رجل مني
الصفحه ١٩٩ :
المرأة : يا عبد
الله أتدري من هذا الشيخ؟ هذا أبو الحمراء خادم رسول الله صلىاللهعليهوآله . فقلت
الصفحه ٢٥٧ : (٢) ، وأبو جهل بن هشام (٣) ، وأميّة بن خلف (٤) ، وهؤلاء يومئذ رجال قريش من كل بطن من بطونها بمكة ، واجتمع
الصفحه ٣٢٥ :
هذا الباب سبق علي صلوات الله عليه وآله الى الجهاد وقد فضّل الله عز وجل السابقين
إليه على من جاهد من
الصفحه ٣٤٧ :
أحدا من أبناء
قريش ولا من الأوس والخزرج ولا من غيرهم من سائر العرب ممن يخاف نقضه بيعتي
ومنازعته
الصفحه ٢٥٦ :
وبعضهم خرج مهاجرا
الى أرض الحبشة (١) ، ثم الى أرض المدينة بعد أن أسلم من أسلم من أهلها من
الأنصار
الصفحه ٣٤٨ :
في رأي ، أو
استقالة لما في أعناقهم من بيعتي ، وفعلوا ذلك وأنا برسول الله صلوات الله عليه
وآله
الصفحه ١٠٠ :
أَنْفُسِهِمْ
» (١) قالوا : اللهمّ نعم. قال : فمن كنت مولاه فعليّ مولاه ، اللهمّ وال من والاه
وعاد