الصفحه ١٣٩ : ، فصنعته للنبي صلىاللهعليهوآله ولم يكن قريب عهد
بلحم ، فأتيته به على خلوة ليصيب منه. فقال لي : كأنك
الصفحه ١٤٣ : ، فأمر من حوله
بالقيام ، قال : فبقيت معه. فنظروا إليّ. وقالوا : تنحّ. فقال أبي : أما ابني فلا.
فقالوا
الصفحه ١٦١ : الله على اليهود [ واشتد غضب الله على
النصارى و ] اشتد غضب الله على من آذاني في عترتي.
[١١٠] وبآخر عن
الصفحه ١٩٥ :
[ تفضيل
علي عليه السلام ]
ومما جاء النصّ به
من تفضيل علي عليهالسلام باسمه :
[١٥٥] بإسناد آخر
الصفحه ٢٠٨ : عليهالسلام : يا علي إن الله تعالى أمرني أن ابشرك إنك نور الهدى
وإمام الأئمة ، وإنك تقاتل عدوي من بعدي.
[١٧٥
الصفحه ٢٠٩ : : نعم ، يا رسول الله. قال : كيف علمت إنه زارني هذا العدد من الملائكة؟
قال : يا رسول الله ، أحصيت سلامهم
الصفحه ٢٣٣ : الله صلىاللهعليهوآله : أنا سيد الناس (١) ولا فخر ، وعليّ سيد المؤمنين ولا فخر ، اللهمّ وال من والاه
الصفحه ٢٦٤ : أميّة بن عبد شمس.
قالوا : وقتل علي
صلوات الله عليه يومئذ عامر بن عبد الله من بني أنمار حليفا لقريش
الصفحه ٢٦٩ : رسول الله صلوات الله عليه وآله قد انكشفوا عنه وتفرقوا خالفوا إليه ،
فقتلوا من كان بين يديه وجرحوه
الصفحه ٢٨٩ :
مكتوبا عندهم كما
أخبر الله سبحانه بذلك في كتابه (١) فدخل على أكثر العرب الشك من أمرهم ، وقالوا
الصفحه ٢٩٦ : الى رسول الله صلوات الله عليه وآله ، وهو يقول :
نصر الحجارة من
سفاهة رأيه
ونصرت
الصفحه ٣٠٠ : جميع ـ الأحزاب بسببه ـ والذي نفسي ) (١) بيده لعمله في ذلك اليوم أعظم أجرا من جميع أعمال أمة محمّد صلوات
الصفحه ٣٠٣ :
فضربه رجل من
اليهود فطرح ترسه بين يديه ، فتناول علي صلوات الله عليه بابا كان عند الحصن فتترس
به
الصفحه ٣٠٧ : مرارا ، وسكت لا يجيبه بشيء ، فألحّ
عليه عثمان ، فخلى سبيله ، ثم قال ـ لمن حضره من المسلمين ـ : لقد صمت
الصفحه ٣٠٩ : : والله لا أضع سلاحي ، فغلبوا
عليه ، وانتزعوا السلاح من يده ، فلما وضعوا سلاحهم ، أمر بهم خالد فكتفوا ثم