الصفحه ١٥٨ :
أبي عبد الله الجدلي قال : قال لي علي عليهالسلام : يا أبا عبد الله ألا اخبرك بالحسنة التي من جاء أمن
الصفحه ١٦٦ : أخبرني إني اضرب ليلة تسع عشرة من شهر رمضان في الليلة
التي مات فيها وصيّ موسى عليهالسلام (٢) ، وأموت في
الصفحه ١٧٧ : ضحك
ضحكا أكثر منه حتى بدت نواجذه. ثم ] (٢) قال علي عليهالسلام : بينما أنا
ورسول الله
الصفحه ١٨٨ : الى شريف من
أشراف قومه ليلي ذلك منه ويستخدمه فيما يقوّمه به لئلاّ يدلّ في ذلك عليه دلالة
الولد على
الصفحه ١٩١ : .
إنما قال من قال :
بأن إسلام علي عليهالسلام لم يكن إسلاما ليدفع بذلك فضله بزعمه على أبي بكر وعمر
وغيره
الصفحه ٢١٢ : أبا سعيد ، صف لنا
علي بن أبي طالب عليهالسلام. فقال : كان سهما من سهام الله صائبا لأعداء الله ليس
الصفحه ٢٣٥ :
في قول الله تعالى
: « فَاصْبِرْ
عَلى ما يَقُولُونَ » (١).
قال : من دفعهم
لولاية أمير المؤمنين
الصفحه ٢٣٦ : ما فعلوه منه الحج معه حجة الوداع وقام فيهم بولاية علي عليهالسلام.
قال قوم : الى متى
يلزمنا محمد
الصفحه ٢٣٨ : وَالْإِنْجِيلَ وَما
أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ » (٢).
قال : يعني
الولاية.
[٢٤٧] وبآخر ،
حميد بن جابر
الصفحه ٢٤٣ :
قال وقوله تعالى :
« وَلا
تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ » يعني من فارق عليا (١).
قال : وكل
الصفحه ٢٥٩ : عليهالسلام ، فأطلعه على ذلك وأخبره أنه مهاجر الى المدينة ، وأمره أن
يتوشح ببردة وينام على فراشه ، ليرى من
الصفحه ٢٧٣ : رسول الله
صلوات الله عليه سيفا بيده فهزّه ، وقال : من يأخذ هذا السيف بحقه؟؟ فقال الزبير
بن [ ال ] عوام
الصفحه ٢٧٧ :
المزجر : الهرب.
فظنّ الحارث بن
هشام أن أبا سفيان عرض به لما ذكر من صبره إذ قد هرب الحارث يوم بدر
الصفحه ٢٨٦ :
بإسناده عن أبي
رافع (ره) أنه قال : لما كان يوم أحد ـ وكان من أمر الناس ما كان ـ جاء علي بن أبي
الصفحه ٢٨٧ :
[ غزوة
الخندق ]
ثم كان بعد ذلك
يوم الخندق فمما جاء منه فيه عليهالسلام.
[٢٨١] ما رواه
محمد بن