الصفحه ٤٠٠ : : ذكر رسول الله صلوات الله عليه وآله
لعلي صلوات الله عليه ما يلقى من بعده من الناس.
فبكى علي صلوات
الصفحه ٤٠٨ :
يأخذ (١) واديا إلا رأيت أصحاب محمد صلوات الله عليه وآله يتبعونه
كأنه لهم علم ، وذلك لما سمعوا من رسول
الصفحه ٤٠٩ : الأسل والجنة تحت الأبارقة ، ترى محمدا وحزبه في الرفيق
الأعلى. قال أبو عبد الرحمن : فما رأيتهما رجعا من
الصفحه ٤١٠ : قبله ، ولا أمر باطل إلا رده ، تقتله الفئة الباغية ، آخر زاده من
الدنيا ضياح من لبن ، وقاتلاه وسالباه في
الصفحه ٤٣٥ : صلىاللهعليهوآله لعلي : إن الله
قد زيّنك بزينة لم يزيّن العباد بزينة أحبّ الى الله منها. زيّنك بالزهد في الدنيا
الصفحه ٤٣٦ : ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملّتي ، وتقتل على سنّتي. من
أحبّك أحبني ومن أبغضك أبغضني ، وأن هذه ستخضب
الصفحه ٤٥٠ : بطريق آخر مع إضافة كلمة ( من الناس ) في آخر
الحديث ( قبل أن يصلّي معه أحد من الناس ).
[١٣٦] رواه
الصفحه ٤٥١ :
الحديث.
[١٣٨] روى ابن
المغازلي في مناقبه ص ١٥ : صدر الكلام مفاد حديث منقول من سلمان عن رسول الله
الصفحه ٤٥٢ : ، قال : جئت في الجاهلية الى
مكة ، وأنا أريد أن أبتاع لأهلي من ثيابها وعطرها ، فأتيت العباس بن عبد المطلب
الصفحه ٤٨٩ :
المجلسي في بحار الأنوار ط قديم ٨ / ٤٥٣ مع زيادة مرسلا عن حذيفة حيث قال : لو
احدّثكم بما سمعت من رسول الله
الصفحه ٢٤ : عاما من عمره في سبيل العلم ونشر علوم
أهل البيت عليهمالسلام.
اسرته :
انحدر المؤلّف
النعمان من اسرة
الصفحه ٣٨ : نسبه الى إسماعيل ... وذهب آخرون الى القول بأنه
من سلالة موسى الكاظم ... وطائفة قالت إنه من الائمة
الصفحه ٥٢ : .
وقال العلاّمة
المجلسي ( ت / ١١١١ هـ ) الذي يعتبر أول من ساند هذا الكتاب ، قال عنه : « قد كان
أكثر أهل
الصفحه ١٢٢ :
نسائك الامن لها
ان كان كون من تلجأ إليه ، فان كان كون فإلى من تلجأ صفية؟ قالت : فقال لي
الصفحه ١٢٥ :
المؤمنين ، اتقي الله ولا تسفكي هذه الدماء بين يديك وأنت امرأة ، ولست من هذا في
شيء ، فانصرفي الى بيتك