الصفحه ٢٣٩ : مَنِ اسْتَغْنى
» (٢) ، قال : هو التارك لحقنا ، المضيع لما افترضه الله تعالى عليه من ولايتنا.
« وَما
الصفحه ٢٤١ : ء تقوّله.
فأنزل الله تعالى
: « وَلَوْ
تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ ، لَأَخَذْنا مِنْهُ
الصفحه ٢٦٢ : في الغزوة الثانية ـ التي
أصاب فيها ما أصاب من صناديد قريش وكانت أول غزوة قاتل فيها المشركون.
وبرز
الصفحه ٢٧٤ :
وآلك. فدفعه إليه.
فأخذه أبو دجانة ـ
وهو مالك بن حرشة أخو بني سعدة من الأنصار ـ ثم أخرج عصابة معه
الصفحه ٢٨١ : : والله ما وقفت
موقفا قط أغيظ لي من هذا الموقف. فهبط جبرائيل عليهالسلام ، فقال : يا محمد إنه مكتوب في أهل
الصفحه ٢٨٤ : ءك يا معبد؟؟ قال : محمد خرج في أصحابه يطلبكم في جمع
لم أر مثله قط يتحرقون عليكم تحرقا وقد اجتمع معه من
الصفحه ٣٣٧ : أبي سعيد الخدري ، أنه قال : كنا جلوسا ننتظر رسول الله صلوات الله
عليه وآله ، فخرج إلينا من بعض بيوت
الصفحه ٣٤٢ :
، فقام الناس وحجزوا بينهما.
قال : فلما رأيت
ما حدث بالناس خرجت من المدينة. فأتيت الكوفة ، فوجدتهم قد
الصفحه ٣٦٥ :
صوابا ، وقتله لما
امتنع كذلك كان حقا وصوابا.
ومن الناس من أنكر
القيام عليه ، ورأى أنه قتل مظلوما
الصفحه ٣٧٧ : النبي صلوات الله عليه وآله.
ثم قال : أما بعد
، فقد طال تردادكم إليّ فيما أردتموه مني وكرهت امركم
الصفحه ٣٨٠ : قائلة لو
أن رسول الله صلوات الله عليه وآله عارضك بأطراف الفلوات ناصة قعودك من منهل الى
منهل إن بعين الله
الصفحه ٣٨٨ : مروان بن الحكم بسهم ، فشك فخذه في السرج ،
فمات طلحة من ذلك الجرح.
[٣٣٠] وبآخر ، عن
سلام ، قال شهدت يوم
الصفحه ٣٩٤ : شاب يقال له : مسلم (١) فقال : أنا يا أمير المؤمنين. فتركه ، ومال الى الصف
الثاني ، فقال : من منكم يأخذ
الصفحه ٣٩٧ : صلوات الله عليه وآله وما أوجبه الله عزّ وجلّ عليك فأبيت ، فآليت (١) أن لا اكلمك من رأسي كلمة حتى القى
الصفحه ٣٩٩ :
قالت : إني سمعت
رسول الله صلوات الله عليه وآله يقول لجماعة من نسائه : كيف بإحداكنّ إذا نبحتها
كلاب