الصفحه ١١٤ : من
وديعة وأمانة الى من كان له ذلك وكان بذلك خليفته في حياته وبعد وفاته ووصيّه كما
ذكر ذلك
الصفحه ١١٥ :
في القسمة ، يقال
من القسوط ، رجل قاسط : أي مائل عن الحق ، ومن الاقساط ، رجل مقسط : أي عدل ، وإذا
الصفحه ١٢٠ :
عليه وآله ووزيره
ووصيه وابن عمّه وخليفته من بعده وسابق رجال العالمين الى الإيمان بالله ورسوله
الصفحه ١٥٠ :
تُحِبُّونَ
اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ » (١). ولا يجوز أن يتقدم من أحبه الله وكان خير
الصفحه ١٥٢ : عليهالسلام يقول : قال فيّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله : عهد معهود إن الامة ستغدر بك من بعدي. وإنك تعيش على
الصفحه ١٥٩ : ليسلطن الله [ عليكم ] أقواما أنتم أولى
بالحق منهم ، فيعذبكم الله بهم ثم يعذبهم بما شاء من عنده ، أو من
الصفحه ١٦٥ :
ذلك ، وانتهى إليه
، ثم قدم على علي عليهالسلام أحدا من البشر.
[١٢٠] وما آثرناه
مما يدخل في هذا
الصفحه ١٦٨ :
قلت : من أهل
الكوفة. قالت : أنت من الذين يسبّ فيهم رسول الله صلىاللهعليهوآله ؟ قلت : لا والله
الصفحه ١٦٩ :
ذلك. ثم قال :
سيظهر عليكم بعدي رجل ، وإنه سيعرضكم على سبي والبراءة مني ، فان خفتموه فسبوني ،
فانما
الصفحه ١٧٩ :
أبغضني أحد إلا رآني حيث يبغض. ثم قال : والله ، ما عبد الله رجل قبلي مع نبيه صلىاللهعليهوآله من ذكور
الصفحه ١٩٢ : موسى : اللهمّ اغفر لي ذنبي واشرح لي صدري ويسّر لي أمري ،
واحطط عني وزري واجعل لي وزيرا من أهلي عليا أخي
الصفحه ٢١٧ : عليهالسلام : يا علي من
أطاعك فقد أطاعني ومن أطاعنى فقد اطاع الله. ومن عصاك فقد عصاني [ ومن عصاني ] فقد
عصى
الصفحه ٢٢٥ :
أخي يريد أن يسمع
منك. فقال له : سل عمّا شئت.
فقال : أسألك عن
الذي لا يقبل الله عز وجل من العباد
الصفحه ٢٢٧ :
المسبحة والوسطى
من يده اليمنى ـ وقال : أنا يعسوب المؤمنين ووليهم ، وهذا ـ وأشار الى المال ـ يعسوب
الصفحه ٢٣٤ : : « بِئْسَمَا اشْتَرَوْا
بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللهُ بَغْياً » (٢).
قال : من ولاية