الصفحه ٣٨٧ :
وأصحاب الجمل ،
دعا علي صلوات الله عليه رجلا من اصحابه (١) ، فأعطاه مصحفا
وقال له : اذهب إلى هؤلا
الصفحه ٣٩٥ : الدور فهو ميراث يقسم
بينهم على فرائض الله عزّ وجلّ.
فقام إليه قوم من
أصحابه ، فقالوا : يا أمير
الصفحه ٣٩٦ : » (٢) الآية.
فقلت لأمّ هاني :
من هذان الرجلان؟؟
قالت : طلحة
والزبير.
[٣٣٧] شريك بن عبد
الله ، بإسناده
الصفحه ٤٠٢ :
فلما كان من أمرها
ما كان ، ورجعت الى المدينة ، وقفت ببابها ، فقلت : السلام عليك ، أيدخل أبو عبد
الصفحه ٤٠٣ :
أبا محمد ، اناشدك الله ، أما سمعت رسول الله صلوات الله عليه وآله يقول : اللهمّ
وال من والاه وعاد من
الصفحه ٤٠٤ :
أبدا من كانت ،
فالزموها ، فإنها على الهدى.
[٣٥٥] وبآخر عن
علي بن ربيعة ، إنه قال : سمعت عليا
الصفحه ٤٢٠ : ١٨ عن موفق بن أحمد قال في قوله تعالى : « أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ
الصفحه ٣١ :
( ومنها ) الحديث
الوارد في باب الوصايا عن ابن أبي عمير ، عن أبي جعفر في امرأة استأذنت على أبي
جعفر
الصفحه ٤٧ :
في مواضع ، منها ص ٨١ وذكره ابن شهر اشوب ( ت / ٥٨٨ هـ ) ووصفه المؤلّف في مقدّمة
الاقتصار بقوله
الصفحه ٤٨ : النسخة
من تأليف النعمان ، أو قطعة مستلّة من مؤلّفاته حيث جاء النقل عن المعز في بداية
الكتاب وهي عادة
الصفحه ٥٠ : حقيقة توحيد
الله ونفي التشبيه والصفات عنه لا شريك له بما جاء في ذلك من اللفظ [ كذا ] وغامض
المعاني بمبلغ
الصفحه ٥٤ : ٦ ـ معرفة ثواب العقل وعقابه ٧ ـ في معرفتك به على
الكمال وانتقالك إليه.
وبالرغم من أنه
نسب الى القاضي
الصفحه ٩١ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله أعلم من علي؟ ،
فقال : لا والله ، ما أعلمه (١).
والخبر المأثور عن
الصفحه ٩٨ :
من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وكان هارون
نبيا قد بعثه الله عز وجل مع موسى الى فرعون ، كما ذكر
الصفحه ١١٢ : الذرية ، فقال عمر لأبي ذر : يا أبا ذر من تراه يعني؟ قاله له
أبو ذر ـ ورسول الله صلوات الله عليه وآله