الصفحه ٢٣٠ : ، لما
رجعنا من حجة الوداع نزل رسول الله صلىاللهعليهوآله بغدير خم ، فقال : معاشر الناس ، اني مسئول
الصفحه ٢٤٠ : الْوُثْقى » (١).
قال : العروة
الوثقى هي : ولاية علي عليهالسلام والقول بإمامته والبراءة من أعدائه
الصفحه ٢٥٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله لما يؤثر من سبقه
الى الجهاد وعنائه فيه ، وإنه أوفر الامّة حظا منه
الصفحه ٢٦٥ : يومئذ أيضا حاجب بن
__________________
(١) من بني عبد
الدار بن قصي ، المغازي للواقدي ١ / ١٤٩
الصفحه ٢٦٦ :
علي صلوات الله عليه معاوية بن عامر حليف لبني عامر بن لؤي وهو من عبد القيس.
فهؤلاء المعدودون
من قتلى
الصفحه ٢٧٠ : كان ، ثم أقبل علي صلوات الله عليه على رسول الله صلوات الله عليه وآله
فغسل وجهه مما به من الدم ، وأقبل
الصفحه ٢٩٠ : من أمر
أحد ما كان رأوا أنها كانت فرصة ، وأن الذين أتوه من المشركين لو أقاموا على
المدينة وعلى حرب
الصفحه ٢٩٧ :
[ ضبط الغريب ]
الفرغل : الصغير
من الضباع (١).
فلما كان من علي
صلوات الله عليه ما كان ، وفتح به
الصفحه ٢٩٩ :
فأرسل أبو سفيان
وعيينة إليهم عكرمة بن أبي جهل في نفر من قريش وغطفان يستخبرونهم ذلك (١) ويدعونهم
الصفحه ٣٠٦ : له : اذهب فخذ الراية منه ، وكن أنت الذي تدخل بها ، ففعل.
وكان علي صلوات
الله عليه وآله موضع حربه
الصفحه ٣٠٨ :
بقتلهما ، ولو
كانا تحت أستار الكعبة. فقبضت على يده ـ وكانت ايدة شديدة ـ فلوتها حتى انتزعت
السيف من
الصفحه ٣١٢ : ء بالأهل والمال. قال : ادعوه لي. فدعوه. فقال : يا مالك قد أصبحت رئيس قومك
، وهذا يوم كائن لما بعده من
الصفحه ٣١٤ :
منهزمين. فأهوى
علي صلوات الله عليه الى صاحب الراية (١) من خلفه فضرب
عرقوبي جمله بالسيف فحلهما
الصفحه ٣٢١ : يوم خيبر فهزها ، ثم قال : من يأخذها بحقها ، فجاء الزبير ليأخذها من يده ،
فقال له : امط امط ( أي : زل
الصفحه ٣٧٠ : عليه وآله استخلف الناس أبا بكر ، وقد استخلف
أبو بكر عمر ، ثم جعلها عمر شورى بين ستة من قريش أنا أحدهم