الصفحه ١٠٧ :
ثم قال لعلي عليهالسلام : اسقهم ، فجاءهم
بعس اللبن ، فشربوا منه عن آخرهم حتى ارتووا ، ثم أراد رسول
الصفحه ١٢١ : رافع ، قال : لما قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله وكان من أمر الناس ما كان ، قام علي عليهالسلام خطيبا
الصفحه ١٢٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله ووليه وابن عمّه
ووصيه ووارثه وخليفته من بعده ، فمن أحقّ به مني
الصفحه ١٤٩ : غابات شديد
القصرة (٢)
[ ضبط
الغريب ]
كيل السندرة : ضرب
من الكيل غراف جزاف. كذا قال الخليل
الصفحه ١٦٠ : (٢) أشقاها أن يخضب هذه من هذا ( ثم أمرّ يده اليمنى على لحيته ثم وضعها على رأسه
) ثم قال : أما لقد رأيت في
الصفحه ١٦٢ : أردت أن تسأل عن علي عليهالسلام ، فانظر الى
منزله من منزل النبيّ صلىاللهعليهوآله الذي أنزله فيه
الصفحه ١٨٧ :
بأن محمدا سيسود
قوما
ويخصم من يكون
له حجيجا
ويظهر في البلاد
الصفحه ١٩٣ :
[ الاخوّة ]
وهذه الأخبار أيضا
ثابتة ، قد رواها الخاصّ والعام من طرق كثيرة ، ولم يختلفوا في صحتها
الصفحه ٢٤٢ :
وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً » (١).
قال : يعني فيما
قضيت من أمر الولاية لعلي عليهالسلام.
[٢٦١] وبآخر عبد
الله
الصفحه ٢٤٥ : تعالى : « فَإِذا فَرَغْتَ
فَانْصَبْ » (١).
قال : فانصب ـ بكسر
الصاد ـ إذا فرغت من إقامة الفرائض فانصب
الصفحه ٢٦٧ :
[ غزوة
أحد ]
ثم كانت وقعة احد
استنفر لها أبو سفيان ، جميع قريش وأحلافها ومن أمكنه أن يستنفره من
الصفحه ٢٧٥ :
الله من أن أضرب به امرأة.
[ التمثيل بحمزة ]
ولما قتل حمزة رضياللهعنه أتت إليه هند ،
فبقرت بطنه
الصفحه ٢٨٠ :
قال أبو سفيان :
أنت أصدق عندي من ابن قميئة وأبر (١) ، وذلك لقول ابن
قميئة له : إنه قتل رسول الله
الصفحه ٢٩٥ : الله وأن محمدا رسول الله.
قال عمرو : وما لي
بهذه من حاجة.
قال : فإني أدعوك
الى البراز.
قال : يا
الصفحه ٣٠٢ : أبا بكر برايته الى بعض حصون خيبر ، فقاتل ، ورجع ولم
يك فتح ، وقد جهد ، ثم بعث من الغد عمر بن الخطاب