الصفحه ١٤١ :
الناس : أين يدفن؟
(١) فقال علي عليهالسلام : إنه ليس بأرضكم هذه بقعة أحب الى الله من البقعة التي
الصفحه ١٥٥ :
عليهالسلام ، فقال [ له ] : إنك (١) سيد في الدنيا [ و
] سيد في الآخرة ، يا علي من أحبك فقد أحبني
الصفحه ١٦٤ : وبين
الله ولا حجة له عند محمد ] (٣) ومن لعنني كارها مكرها يعلم الله من قلبه ذلك ، جئت أنا
وهو يوم
الصفحه ١٧٢ :
والأخبار عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله في علي والائمة الهدى من أهل بيته في الأمر بمودتهم والنهي
الصفحه ٢١٠ :
السعيد من أحبّ
عليا في حياته أو بعد وفاته. وإن الشقي حقّ الشقي من أبغض عليا في حياته أو بعد
وفاته
الصفحه ٢١٩ :
[ ولاية
علي عليه السلام ]
ذكر الأمر بولاية
علي ( صلوات الله عليه ) وولاية الائمة من ذريته
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوآله يقول : إن الصدقة
لا تحل لي ولا لأهل بيتي ، لعن الله من ادعى الى غير أبيه ، ولعن الله من انتمى
الى
الصفحه ٢٣١ : أقول ذلك لكم.
فقال كلمة يعنى
بها التكذيب ، ثم ولّى مغضبا ، وهو يقول : اللهمّ إن كان هذا هو الحق من
الصفحه ٢٦٨ :
فقال عبد الله بن
أبي ـ وهو الذي رجع ورجع معه ـ فيما قيل ـ قدر ثلث من خرج من الناس ممن كان على
الصفحه ٢٧٦ : بركن صليب
فبكي ولا ترعي مقالة عاذل
ولا تسأمي من عبرة ونحيب
أباك
الصفحه ٢٧٨ : عليه بيده حتى خرج منها واستوى قائما ، وأتاه مالك بن سنان أبو سعيد
الخدري ـ فمصّ الدم من وجهه ، ثم
الصفحه ٢٩٤ : بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلاَّ فِراراً. وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ
مِنْ أَقْطارِها ثُمَّ سُئِلُوا
الصفحه ٣١٣ :
عز وجل ـ كثرتهم (١) لم يشعروا إلا بكتائب المشركين قد خرجت إليهم من تلك الشعاب والمضايق ، وشدوا
الصفحه ٣١٥ : دريد بن
الصمة وكثيرا ما منعت من نسائكم ، فقتله ثم أخبر أمه!. فقالت له : ويلك والله لقد
أعتق من امّهاتك
الصفحه ٣٤٥ :
فقال : اذهب بي
إليه ، فمضيت به حتى دنا منه. فقال لطلحة : يا أبا محمد ، ألا تنهي الناس عن قتل
هذا