الصفحه ٣١٨ : ؟؟ قالوا : لله ولرسوله المنّ والفضل. قال : ألا تجيبون يا معشر الأنصار؟؟
قالوا بما ذا نجيبك يا رسول الله
الصفحه ٣٢٣ :
ولقد بححت من
النداء
بجمعهم هل من
مبارز
ووقفت حين
دعوتهم
الصفحه ٣٤٤ : عليه : فهذا حديث مروان وسماعي إياه من علي بن الحسين.
قال : فما خرجت من
البيت حتى ترك سعيد بن عبد
الصفحه ٣٦١ :
على مثالهما.
وأسرعت في قتل من خالفها (١) من المسلمين وتتابعت الأخبار بفعلهم ، فخرجت حتى قطعت
إليهم
الصفحه ٣٦٧ : آثار كثيرة رويت عنه.
وسنذكر في هذا
الكتاب ما يجري ذكره إن شاء الله تعالى. وغير ذلك من الفرق محدثة
الصفحه ٣٧٣ : ـ ليس عند الإمام فيهما هوادة لأحد (٢) ، فاستتروا في بيوتكم ، وأصلحوا ذات بينكم ، فالموت من ورائكم
الصفحه ٣٨٢ :
اختبر واقرف (١) به فكان بريا منه ، أي خرج نقيا كما يكون الإناء إذا غسل.
فقال لها الأحنف :
إن آخذ
الصفحه ٣٩٢ :
ففيه رضا من
مثلكم لصديقه
وأحرى بكم أن
تظهروا البغي والكفرا
قال
الصفحه ٤١٣ : يفارقه.
قال حذيفة : إن
الحسد أهلك الجسد ، وإنما يقربكم من علي صلوات الله عليه قرب عمار منه ، فو الله
الصفحه ٤٣١ :
: قالت عائشة : يا مسروق إنك من ولدي ، وإنك من أحبّهم إليّ فهل عندك علم من
المخدج؟ قال : قلت : نعم ، قتله
الصفحه ٣٢ : : « لا بدّ من قائم من ولد فاطمة من المغرب بين الخمسة الى السبعة ، يكسر
شوكة المبتدعين ويقتل الظالمين
الصفحه ٣٥ : في عصر الإمام الكاظم عليهالسلام ( ت / ١٨٣ هـ ) كانت
له شيعة من أهل المغرب ممّن يدين الله بولايته
الصفحه ٥١ :
واهتمّ كلّ من
الاسماعيلية والامامية بهذا الكتاب وإن كان عناية الاسماعيلية به أشد.
قال مجدوع
الصفحه ١٠٢ : هذا
في كتاب الله؟ قالوا : لا.
قال : ثم انزل
الله فرض الزكاة ، فأعطى هذا من دنانيره وهذا من دراهمه
الصفحه ١٠٣ :
عاشوراء (١) ، فأتى جبرائيل عليهالسلام فقال : يا محمد علّم الناس من صومهم كما علّمتهم من صلاتهم