الصفحه ١٠١ : وجل أن
يفعل هذا بوليّه وصفيّه ونبيّه ، فيغسل جسده ويواري جثته ويقتضي مواعيده من يضل
بعده.
ويحك يا
الصفحه ١١٣ :
[ قول
رسول الله صلى الله عليه وآله : علي مني يؤدي ديني ويقضي عداتي ]
[٣٥] جابر بن عبد
الله أبي
الصفحه ١٢٦ : ،
فأتيته.فقال : يا سلمان كنت قد سألتني من وصيّي في امتى ، فمن كان وصيّ موسى؟؟
فقلت : يوشع (٢) وقال : لم كان
الصفحه ١٥٤ : : أخبرني عن علي! هل رأيت منه جورا في حكم ، أو
حيفا في قسم (١). قال : اللهمّ لا. قال [ ص ] : فبم تنقمن عليه
الصفحه ١٨٩ : عليه مما يراه ويتصل به من مواد الله عز وجل أناه
بمخائل النبوة التي أهّله لها ، فكان ذلك مما تقدم عندها
الصفحه ٢٤٦ :
إِلَيْكَ
وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ » الآية. ففي هذا نزلت ، ولم يكن الله تعالى ليبعث رسولا
الصفحه ٢٤٧ :
فإن قال قائل : إن
بعض ما جاء مما ذكر في هذا الباب من آي القرآن في الولاية ، قد جاء إنه نزل في غير
الصفحه ٢٥٨ : الشيخ
النجدي : لا والله ما هذا لكم برأي ، ولئن حبستموه كما تقولون ليخرجن أمره من وراء
الباب الذي أغلقتم
الصفحه ٢٧٩ :
تطايروا منها حوله
، وأخذ حربة كانت بيد أحدهم ، ثم استقبله ، فطعنه بها ـ طعنة في عنقه ـ كاد أن
يسقط
الصفحه ٢٨٣ :
[ غزوة
حمراء الأسد ]
فلما كان من الغد
ـ يوم الأحد ـ أذّن مؤذن رسول الله صلوات الله عليه وآله في
الصفحه ٢٨٨ : الفقار ـ فخرجت أمشي ونساء المدينة ورجالها بواك إشفاقا عليّ من عمرو بن عبد
ودّ ، فقتلته! ، والعرب لا تعدل
الصفحه ٢٩٢ : الى حياطته والتفسح فيه ، فبادر المسلمون الى ذلك ، وكان من بعضهم فيه تقصير
فعمل فيه رسول الله صلوات
الصفحه ٣٠١ :
[ غزوة
خيبر ]
ثم كان يوم خيبر
فمما يؤثر من علي صلوات الله عليه فيه.
[٢٨٣] إنه قال :
لما غزا
الصفحه ٣٠٥ : حمل
عليه نفسه عليهالسلام من التقحّم على أهل مكة ، وقد قتل من ساداتهم وحماتهم ووجوه رجالهم من قد قتل
الصفحه ٣١٦ : كان لنا فهو لرسول الله
صلوات الله عليه وآله. فقال رسول الله صلوات الله عليه وآله : أما من تمسك منهم