الصفحه ٢٣٢ : عشر رجلا من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال : اناشدكم
الله من كانت لي عنده شهادة من رسول الله
الصفحه ٢٤٨ :
أَهْدى
مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلاً » (١).
قال : يقولون
لائمة الضلال والدعاة الى النار هؤلا
الصفحه ٢٧٢ :
آياتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ
قَبْلُ لَفِي
الصفحه ٣١٧ : وأعطيته مائة من الإبل. فاخبر بذلك. فخرج من الطائف متسلّلا عن
ثقيف لئلاّ يعلموا به فيحبسوه. وأتى رسول الله
الصفحه ٣٥٣ :
ولو حملت نفسي على
ركوب الموت لركبته ، ولقد علم من حضر ، ومن غاب من أصحاب محمد صلوات الله عليه
وآله
الصفحه ٣٥٤ :
حتى أتوا بها بلدة
قليلة عقولهم وعارية آراؤهم.
فوقفت من أمرهم
على اثنتين (١) ـ كلاهما فيهما
الصفحه ٣٥٩ :
فلذلك صبرت وصرت
الى ما أراد القوم (١) مع ما سبق فيه من علم الله عز وجل.
فلما رفعنا عن
القوم
الصفحه ٣٨١ : : إبداء الذي كان مستورا.
القعود من الإبل (
الذي يقتعده الراعي فيحمل عليه زاده ومتاعه وكذلك ما أفرده
الصفحه ٤٢٦ : مريم ، عن علي : أن النبيّ صلىاللهعليهوآله أخذ بيده يوم
غدير خم. فقال : اللهمّ من كنت مولاه فعلي
الصفحه ٤٢٧ : ، وعن زيد بن يثيع ، قالوا : سمعنا عليا يقول في الرحبة :
انشدكم الله ولا انشد إلا من سمعت اذناه ووعى قلبه
الصفحه ٥ : وتثمين وتقصّي النقاط الإيجابية
منها. بيد أن الدوافع المادية والنزعات القبلية لذوي النفوس الشريرة فرضت
الصفحه ٣٩ : ممّن خالطهم واعتصم بحبل المهدي ، وكان يأتي
بأخبارهم إليه غزوية بن يوسف ، فقدمه المهدي على من استعبد من
الصفحه ٤٠ :
سوء » (١).
وهذه المعلومات
التي تتصف بشيء من التفصيل لا يتصوّر المعارضة على أنها نابعة من خلاف
الصفحه ٩٧ :
[ قول
رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام :
« أنت مني
بمنزلة هارون من موسى » ]
[١٨
الصفحه ٩٩ :
[ قول
رسول الله صلى الله عليه وآله :
« من كنت
مولاه فعلي مولاه » ]
[٢١] يحيى بن جعدة
، عن زيد