الصفحه ٢٨٥ :
من جيش أحمد لا
احصي تنابلة
وليس يوصف ما
أنذرت بالقبل (١)
فسا
الصفحه ٢٩٨ :
كمثلهم ، إن قريشا وغطفان إنما جاءوا لحرب محمد وأصحابه على ظهور دوابهم فإن
أصابوا منه ما أرادوا وإلا
الصفحه ٣٤٠ : الحارثي ، فأذن له.
قال : فكنت إذا
جئت ، قال : من هذا؟؟ فقلت : الحارثي. اذن لي. فجئت يوما فقرعت الباب
الصفحه ٣٤٩ : .
فلما آتت وفاة هذا
القائم ، وانقضت أيامه صير الأمر من بعده لصاحبه ، وكانت هذه اخت تلك محلها من
القلوب
الصفحه ٣٥٠ :
محلّي من رسول
الله صلوات الله عليه وآله محل هارون من موسى ) (١) فرأيت تجرع الغصص (٢) وردّ أنفاس
الصفحه ٣٧١ :
أيها الناس ، إن
أول من بغى في الأرض ، فقتله الله لبغيه : عناق بنت آدم عليهالسلام ، خلق الله لها
الصفحه ٤٠٥ : أذكره من
جملة ما أردت إثباته وبسطه في هذا الكتاب ، وذلك أن عليا صلوات الله عليه لما فرغ
من حرب أصحاب
الصفحه ١٠٥ :
وخطب بالناس بعرفة
، وقد اجتمعوا من كل افق لشهود الحج معه ، علمهم في خطبته معالم دينهم وأوصاهم
وقال
الصفحه ١٢٧ :
قبله فهو وليّ
امته من بعده ، والذي يقوم لها مقامه ، فلا اختلاف بين الامة في ذلك وبأنه نصّ
عليه
الصفحه ١٣٦ :
الذي لم يثبت عند
أحد من أهل العلم. إذ قد جاء عنهم ، وصح لديهم إثبات ما نفي عنه. وأغفل الطبري أو
الصفحه ١٧٨ : الله عليه ، وإن هذا البيت يخرب على يد رجل من ولد الزبير ـ حدث
بذلك قبل أن يكون ـ.
[١٣٩] وبآخر عنه
الصفحه ١٨١ : عليها.
وهذه الأخبار
ثابتة واكثر المنسوبين الى العلم من العامة (١) يقولون بذلك ،
وأن عليا عليهالسلام
الصفحه ١٩٧ :
مني ، إلى من كان
يضرب بيده على صدره ، ويقول : إن هاهنا لعلما جمّا لم أجد له حمله ، الى من قال
رسول
الصفحه ١٩٨ :
عليك بالمسألة من بيننا إلا لتسمعه خيرا. فقال علي عليهالسلام : إن يكن فيما كان منه إليّ خاصة ـ ما قد
الصفحه ٢١١ : . فقالت لها امرأة ـ ممن كان عندها من النساء (٢) : يا أمّ المؤمنين ما هذا الذي ذعرك من وعيد علي عليهالسلام