الصفحه ١٠٦ :
وبهذا البيان يظهر
أيضاً بطلان توهم الانحلال فيما إذا علم نجاسة أحد انائين اجمالاً ثمّ علم بوقوع
الصفحه ١٠٧ : ـ بالفتح ـ عن محلّ الابتلاء أو عن المقدورية وحصول
الملاقاة معه وهو خارج ثمّ دخول الملاقي ـ بالكسر ـ في محلّ
الصفحه ١١٥ : فلا فرض له.
وحاصله : ما إذا
علم اجمالاً أوّلاً بنجاسة الملاقي أو الطرف المشترك ، ثمّ بعد خروج الطرف
الصفحه ١٢٧ :
ثمّ انّ الأولى أن
يبحث عن الحديثين : « الميسور لا يسقط أو لا يترك بالمعسور » و « ما لا يدرك كلّه
الصفحه ١٤٩ : قيد الواجب ، وليس فيه زائد عما في الكتاب ؛ وما سيأتي.
ثمّ إنّ في
الدراسات اشكالاً آخر وهو لزوم تعدد
الصفحه ١٦٢ :
، وهذا بنفسه يكون قرينة وشاهداً على تعين الاحتمال الرابع في فقه هذه الفقرة من
الرواية.
ثمّ انّ ما ذكره
الصفحه ١٦٨ : التقديرية لأنّ الأثر موقوف على فعلية
الملاك الظاهري ، فتدبر جيداً.
ثمّ انّ هذا
الاشكال وسائر الاشكالات
الصفحه ١٧٧ : عليه بما في الكتاب من
تشكل علم اجمالي منجز عندنا ثمّ أجرى استصحاب عدم الزيادة ، وبضمه إلى وجدانية
الصفحه ١٨٠ : يتعامل مع زمان اليقين والشك بلحاظ زمان متعلقهما فيقال : كان على يقين
بشيء ثمّ شك وهو الترتب بين اليقين
الصفحه ١٨٤ : إطلاق أحوالي إلاّ انّه قدم الإطلاق
الأحوالي ثمّ قال : وإن أبيت إلاّعن عدم شمول اطلاقه لمثل هذه الحالة
الصفحه ١٨٨ : الثالثة البيان الثاني منها فراجع.
ثمّ انّ الاشكال
الأوّل وهو انّ ثبوت الحكم في فرض الشك وحالته بالاطلاق
الصفحه ١٩٣ : الحكمية ـ ثمّ
يقال بأنّ التقريبات الثلاث ترد عليها جميعاً اشكالان اثباتيان مذكوران في كلمات
الأصحاب كما
الصفحه ١٩٧ : الطهارة المجعولة بالجملة الاولى حقيقة لا تعبداً.
ص ١٠٥ قوله : ( ثمّ انّه يرد على صاحب
الكفاية
الصفحه ٢٠٠ : السابقة والشك في بقائها.
ثمّ انّ كلام صاحب
الكفاية فرع أن لا نستظهر رجوع الغاية إلى الموضوع ، بل رجوعه
الصفحه ٢٠١ :
ما لا يعلم انّه
قذر طاهر ، وهذا ليس إلاّ القاعدة لا محالة ، وسوف يأتي صحّة هذا الاستظهار.
ثمّ