الصفحه ١٢٤ : الموضوع للأثر ، دون ما إذا كان جزء الموضوع مع كون
الواقع جزئه الآخر ؛ لكفاية كونه ذا أثر تعليقي ، بمعنى
الصفحه ١٥٤ :
لا مجرد أن يكون
مطابقاً للواقع بحسب نظر القاطع وإلاّ كان كل قطع برهانياً ، ومجرد كون القياس على
الصفحه ١٥٦ : هذا القياس تكون مساوقة مع كل المعارف الجديدة.
والمنطق الارسطي
بعد أن فرض يقينية وحقانية القضايا الست
الصفحه ١٦٦ : التكليف مع اشتباه موضوعه بين فردين في الخارج ـ محلّه
بحث الاشتغال ، وأنّ الأوّل علّة تامّة من جهة لزوم
الصفحه ١٩٦ :
الأمر مع اضافة التقيد بالقيد عليها ، وامّا في الثاني فما هو موضوع الحكم في
الجزاء ليس هو الذات المقيدة
الصفحه ٣٣٨ :
معناه بلحاظ المصداق الآخر ، والمعنى الجامع هو الاعطاء وجعله واجداً له ومتمكناً
منه وهو مباين مع الايصال
الصفحه ٣٦٢ : مستقلة في الحديث ينبغي بحثها بقطع النظر عن هذه الجهة أيضاً.
وحاصلها : انّ
التعبير بالرفع مع انّ الحكم
الصفحه ٣٦٨ :
انّه لا يكون مشمولاً للحديث جزماً ـ مع قطع النظر عن حيثية عدم الامتنان في رفع
الضمان فيه ـ وكذلك من
الصفحه ٣٨٤ :
والجهل فينافي دليل الاخباري.
وثانياً
ـ مع قطع النظر عما
ذكر حمل الحديث على الارشاد إلى قاعدة عقلية
الصفحه ٣٨٨ : الظاهري في الارتكاب مع الجهل. نعم ، ظاهر الحديث انّ عدم
المعرفة هو الطريق المؤدي إلى الارتكاب ، فيختصّ
الصفحه ٣٨٩ :
لا معارضة مع دليل
الاخباري على الاحتياط لأنّ الجهالة التي تستوجب الارتكاب إنّما هو الجهالة بمجموع
الصفحه ٤١٨ :
أمر واستحباب
بالخصوص ، خصوصاً وأنّ النظر في هذه الروايات إلى تنجيز الثواب لا الاستحباب
والطلب ، بل
الصفحه ٤٢١ : الاحتياط ، لا التصريح
بالعكس والنظر إلى فرض كذب الخبر وعدم مطابقته للواقع ، فلا تناسب تعبيرات هذه
الروايات
الصفحه ٤٣٩ : شرطية
القدرة والتي لا يكون الشك فيها معذراً ، فتجري البراءة ( مع قطع النظر عن فرض علم
اجمالي منجز بوجوب
الصفحه ٨ : مباحثه لم يتم هذا الجواب. وهذا هو
المراد بالعبارة في الكتاب ( خصوصاً مع كون مسألة حجّية القطع ليست اصولية