الصفحه ١٤٧ : من سنة إحدى وستّين ، وقيل
: بعد ذلك بعشرة أيام ، وكان قتله يوم عاشوراء.
* * *
فلمّا كان يوم
الصفحه ١٥٤ : إليها مغاضبا
لعثمان بن عفان! فأقام بها إلى أن مات في سنة ٣٢. معجم البلدان : ٣ / ٢٤.
أقول : وفي العبارة
الصفحه ٤٨ : على النبي ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ وهو يصلّي على أربع والحسن والحسين ـ رضي
الله عنهما ـ على ظهره وهو
الصفحه ٨١ : واليقين؟ قال : أربع أصابع ، قال :
بيّن ، قال : اليقين ما رأته عينك ، والإيمان ما سمعت اذنك وصدقت به ، قال
الصفحه ١٠٩ : ، قال :
وسمعت رجلا يحدّث عن الحسين بن علي قال : سمعته يقول : لعبد الله بن الزبير :
أتتني بيعة أربعين
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام ، قصده من المدينة إلى
كربلاء ووافاه يوم الأربعين من مصرعه عليهالسلام.
ولعلّه صدر عن بعض
الصفحه ١٢٧ : بعثهم عبيد الله بن زياد إلى حسين بن علي وكانوا [ ٦٥ ـ ب ] أربعة آلاف
يريدون الديلم ، فصرفهم عبيد الله بن
الصفحه ١٤٤ : ، وهو الماء الطيب : وهو ماء بين القادسية والمغيثة ، بينه وبين القادسية
أربعة أميال وإلى المغيثة اثنان
الصفحه ١٥١ : ،
وكانوا اثنتين وثلاثين فارسا وأربعين راجلا.
فجعل زهير بن
القين على ميمنته ، وحبيب بن مظاهر على ميسرته
الصفحه ٢٠٨ : أربعين يوما وامتحى أثر القبر
، فجاء أعرابي من بني أسد ، فجعل يأخذ قبضة قبضة ويشمّه حتّى وقع على قبر
الصفحه ٢٢٣ :
قتل ـ رحمهالله ـ بنهر كربلا يوم
عاشورا في المحرّم سنة إحدى وستّين وهو ابن ستّ وخمسين سنة.
[٢٣٧
الصفحه ٢١٨ : الحسين سنة ستّين.
[٢٢١] ـ وقال
محمّد بن عمر : حدّثنا محمّد بن القاسم قال : حدّثنا عباد قال : حدّثنا [٩٧
الصفحه ٢١٧ : :
وقتل الحسين يوم
عاشوراء أوّل سنة ستّين.
وقال عمّي أبو بكر
: قتل الحسين بن علي في سنة إحدى وستّين يوم
الصفحه ٢٢١ : : وقتل الحسين بن علي لعشر ليال خلون من المحرّم سنة إحدى وستّين.
[٢٣٠] ـ وقال أبو
القاسم : أخبرنا عليّ
الصفحه ٢٢٦ :
وقال ابن بكير
مرّة أخرى : في سنة ثمان وخمسون.
وقال ابن أبي شيبة
: مات في سنة [ ١٠٠ ـ ب ] ثمان