الصفحه ١٤٩ : كربلا ، ولم يبق
منهم إلاّ القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيروغون (١) ويتخلّفون.
فبعث ابن زياد
الصفحه ١٦٩ :
ولم يمسّ أحد من زعفرانهم شيئا إلاّ احترق ، ولم يقلب حجر بيت المقدّس إلاّ أصبح
عنده دما عبيطا!
[١٤٤
الصفحه ١٧٣ : علامة؟
قال ابن رأس
الجالوت : ما كشف يومئذ حجر إلاّ وجد تحته دم عبيط!
[١٥١] ـ وقال :
أخبرنا محمّد بن
الصفحه ١٨٠ : شهد قتله الحسين إلاّ وقد أماته الله ميتة سوء أو بقتلة سوء!
قال : فقال : ما
أكذبكم يا أهل الكوفة
الصفحه ١٩٥ :
إلاّ قليل حتّى جاء نعي رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ فإذا هو قد قبض في ذلك
اليوم ، وكانت بعد ذلك
الصفحه ٢٣١ :
أيقظت أجفانا
وكنت أنمتها
وأنمت عينا لم
تكن بك تهجع
ما روضة إلاّ تمنت
أنّها
الصفحه ٦ : الاستنساخ ، إلاّ أنّ طبع الكتاب فيما بعد جعل المحقق الطباطبائي
يتوانى في تحقيقه ، كما أنّ انشغاله بتربية
الصفحه ٨ : استخرجها من المصادر المطبوعة والمخطوطة إلاّ أنّ الأجل حال عن إتمام عمله ،
وبقيت الاضافات والزيادات على
الصفحه ٣٩ : ، وروى جعفر بن محمّد عن أبيه قال
: لم يكن بين الحسن والحسين إلاّ طهر واحد.
وقال قتادة : ولد
الحسين بعد
الصفحه ٦١ : : لم
يروه عن موسى بن جعفر إلاّ أخوه علي بن جعفر ، تفرّد به نصر بن علي!
قلت : وقد رواه
عليّ بن موسى
الصفحه ٦٤ : إلاّ زافر ، تفرّد به عبد الله بن عمر بن مشكدانة.
[٥٦] ـ أخبرنا
عتيق بن أبي الفضل السلماني ـ قرا
الصفحه ٦٥ : الرزّاق عن أبيه ،
عن ميناء بن ميناء
(١) مولى عبد الرحمن بن عوف أنّه قال : ألا تسألون قبل أن تشاب
الصفحه ٧٣ : علمنيه أحد ، قال : منبر أبيك والله! منبر أبيك والله! ، هل أنبت
على رءوسنا الشعر إلاّ أنتم ، جعلت تأتينا
الصفحه ٧٥ : ياتيه إلاّ الله تعالى فذاك ضيف
الله تعالى حتى يخرج منه ».
[٦٦] ـ أخبرنا أبو
جعفر يحيى بن جعفر بن عبد
الصفحه ٧٦ : ، لا إله إلاّ هو الكبير المتعال.
فبكى ابن الازرق
وقال : يا حسين ما أحسن كلامك! قال له الحسين : بلغني