الصفحه ٥١ :
: وله شاهد من حديث زيد بن أرقم.
ورواه الهيثمي وفي مجمع
الزوائد : ٩ / ١٦٩ عن الطبراني في الأوسط ، قال
الصفحه ٥٥ : : وفي حديث الحسن والحسين « أنّهما كان يخضبان بالوسمة » هي
بكسر السين ، وقد تسكّن : نبت ، وقيل : شجر
الصفحه ٥٦ : : هذا حديث صحيح بهذه الزيادة ولم يخرجاه.
ورواه الذهبي في تلخيصه
وصحّحه.
ورواه المتقي الهندي في كنز
الصفحه ٦٢ : : حسن
الحديث ، وقوي أمره.
راجع ترجمته :
سير أعلام النبلاء : ٤ / ٣٧٢
، طبقات ابن سعد : ٧ / ٤٤٩
الصفحه ٦٣ : .
(١) هذا الحديث يدلّ
على أنّ أم سلمة ـ رضي الله عنها ـ ناجية يوم القيامة لدعائه صلىاللهعليهوآله لها
الصفحه ٦٤ : الحسين عليهالسلام
برقم ٩١ ، وفي ترجمة الإمام الحسن عليهالسلام
: رقم ١٢٣ ، قال بعد اخراجه الحديث بطريق
الصفحه ٨٨ : : ١٦ / ١٣٩ في ترجمة الحسين عليهالسلام ، روى الحديث بإسناده عن
عمرو بن ثابت عن مالك بن أعين.
وذكر
الصفحه ١١٢ : عن الشعبي.
قال ابن سعد :
وغير هؤلاء أيضا قد حدّثني في هذا الحديث بطائفة ، فكتبت جوامع حديثهم في
الصفحه ١١٣ : الحديث إلى
الأول.
قالوا : ولمّا حضر
معاوية دعا يزيد بن معاوية ، فأوصاه بما أوصاه به وقال : انظر حسين بن
الصفحه ١٢٠ : ء : ٢٠٦ ـ ٢٠٧.
(١) في الطبقات :
وفي مثلها تعتق ، أو تسترقّ كما تسترقّ العبيد ، وسيأتي نظيره فى الحديث
الصفحه ١٢٦ : ترجمة الحسين عليهالسلام
برقم ٢٦٢.
والفسوي في المعرفة والتاريخ
: ٢ / ٦٧٢ إلاّ أنه سقط من الحديث جز
الصفحه ١٢٨ : ء والراء ـ قال ابن الأثير في النهاية : ومنه حديث الحسن! « حتّى تكونوا أذلّ
من فرم الأمة » هو بالتحريك : ما
الصفحه ١٢٩ : ؟ فأعاد الحديث فاسودّ وجهه.
[١١٧] ـ قال عبد
الله بن محمّد : وحدّثني عمّي قال : حدّثني القاسم بن سلام
الصفحه ١٣٨ :
__________________
الحديث مختصرا ،
وسمّى الرامي عبد الرحمن الأزدي وقال : فقال الحسين ( اللهم اقتله عطشا ، ولا تغفر
له أبدا
الصفحه ١٤٦ :
بجعجاع ، وهو المكان الخشن الغليظ ، وهذا تمثيل لإلجائه إلى خطب شاقّ وإرهاقه.
الفائق في غريب الحديث