الصفحه ١٥٣ :
زرعة بن شريك
التميمي بالسيف ، واتّقاه الحسين بيده ، فأسرع السيف في يده ، وحمل عليه سنان بن
أوس
الصفحه ١٩٥ :
فلم تزل كذلك على
ذلك حتّى أصبحنا ذات يوم وقد تساقط واصفر ورقها ، فأحزننا ذلك وفزعنا له ، فما كان
الصفحه ٧٨ :
لمّا استكف الناس
بالحسين ركب فرسه ، ثمّ استنصت الناس ، فانصتوا له.
فحمد الله وأثنى
عليه ، وصلّى
الصفحه ٤٠ : الذي
قتله رجل من مذحج ، وقيل : قتله شمر بن ذي الجوشن وكان أبرص.
وأجهز عليه خولي
بن يزيد الأصبحي من
الصفحه ٧٩ : الخذل فيكم معروف وشجت عليه عروقكم واستأزرت (٣) عليه أصولكم
بأفرعكم فكنتم أخبث ثمرة شجرة للناس وأكلة
الصفحه ١٥٤ : ، ثمّ أذن في الناس بالرحيل.
وحملت الرءوس على
أطراف الرماح! وكانت اثنين وسبعين رأسا ، جاءت هوازن منها
الصفحه ١٤٢ : الطريق ، فلمّا سمعوا خبر مسلم وقد كانوا ظنّوا أنّه يقدم على أنصار
وعضد تفرّقوا عنه ، ولم يبق معه إلاّ
الصفحه ١١٦ : أهل العراق ولا يخرج إليهم ، ولكن شجّعه
على ذلك ابن الزبير.
وكتب إليه المسور
بن مخرمة : إيّاك أن
الصفحه ١٣٦ : ـ ألف
] فقفلنا من غزاتنا وقتل علي ونسيت الحديث ، فكنت في الجيش الذين ساروا إلى الحسين
، فلمّا انتهيت
الصفحه ١٦١ :
الحسين بن الفهم ،
قال : حدّثنا محمّد بن سعد ، قال : حدّثنا علي بن محمّد ، عن عثمان بن مقسم ، عن
الصفحه ٢٣١ :
كلام ، فقال أبو
العلاء : ما سمعت في مراثي الحسين بن علي ـ رضي الله عنهما ـ مرثية تكتب! قال :
فقلت
الصفحه ١٩٤ : تسقي وتطعم ، وكان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قد خرج من
الغار ليلة الاثنين في السحر ، وقال يوم
الصفحه ٢٥١ :
موارد
الظمآن إلى زوائد ابن حبّان
للحافظ نور الدين
علي بن أبي بكر الهيثمي ( م ٨٠٧ ).
تحقيق
الصفحه ٧ : زيادات كثيرة عليه من مصادر مخطوطة أو مصادر استجد طبعها لم تر
النور في عهده رحمهالله ، فرأيت أن أدمجها في
الصفحه ١٦ :
وفضيلة الأخ الحاج يد الله سعدي على مساهماته في طبع الكتاب راجيا لهم من الله
تعالى كمال التوفيق