الصفحه ٨٠ : الجهاد منهم لان ذلك هو الذي يستحق به الجنة.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَلَقَدْ كُنْتُمْ
الصفحه ٨٣ :
كُنْتَ
فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ) ترغيب للرسول
صلّى الله عليه وسلم في
الصفحه ٨٤ : أن يقول ذلك. وجوابنا أن حكاية الله تعالى عنهم وقد ثبتت حكمته لا طعن
فيه فمن سلم حكمته فلا كلام له وان
الصفحه ١٠٢ :
يقاتل في سبيل
الله والكافر يقاتل في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان ان كيد الشيطان كان
ضعيفا
الصفحه ١٠٨ :
ترك الكفر وهذا
خلاف قولكم ان الله تعالى قد مكن وأزاح العلة. وجوابنا أن المراد انه لا يغفر لهم
في
الصفحه ١١٥ :
الطرف وسطا فيكون
حالهم أبدا وكذلك جائز في أزمان الأنبياء فيكون معجزة لهم ويجوز أيضا ان تتغير
الصفحه ١١٦ : فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً ) هو كيف تصح
التسوية بين من يقتل الواحد ومن
الصفحه ١٦٤ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( أَجَعَلْتُمْ
سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ١٦٦ :
الحرم مزية على
الاماكن في الظلم فلذلك خصه بالذكر ولا يمنع ذلك فيما عداه انه بمنزلته.
[ مسألة
الصفحه ٢١٤ : نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا
لَهُ لَحافِظُونَ ) يدل على ان القرآن لا يغير ولا يبدل ولا يزاد فيه
الصفحه ٢١٥ :
إلا على من يتّبعه
فيقبل منه الوسوسة وعلى هذا الوجه كرر تعالى في القرآن التحذير من الشيطان فحاله
في
الصفحه ٢٢٦ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَجَعَلْنَا
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ ) كيف يصح ذلك ومعلوم ان كون آية
الصفحه ٢٤٦ : بشّره الله تعالى به لأجل ما ذكره؟ وجوابنا أن ذلك استبعاد من حيث
العادة لا من حيث القدرة وذلك يصح في
الصفحه ٢٤٩ : فريدا وحيدا بل خلق له الاولاد وليس في ذلك ذكر وقت مخصوص.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَلَهُمْ
الصفحه ٢٥٠ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( وَإِنْ
مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْماً