الصفحه ٤٥٤ : النَّاسُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ ) لا يدل على قوله المشبهة لان المراد تعظيم شأن ذلك اليوم
في العقاب والثواب
الصفحه ١٨١ :
سورة هود
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ ) كيف
الصفحه ٣٤٠ : على الايمان واعترافهم يوم القيامة بأن الذي صرفهم عن الايمان دعاء هؤلاء
الرؤساء وانه لو لا دعاؤهم
الصفحه ٤٥ : من الايمان والمراد
أيضا المؤاخذة في باب ما يلومه فيه الكفارة وليس لحديث النفس في ذلك مدخل ولا
يؤاخذ
الصفحه ٣٧٩ :
قيل في قوله تعالى ( وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ
الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ
الصفحه ٢٣١ : قوله تعالى ( يَوْمَ يَدْعُوكُمْ
فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ ) ما الفائدة في ذكر الحمد في استجابتهم يوم
الصفحه ١٤٩ : لقومه ( إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ
عَظِيمٍ ) ان لم تعبدوه وانهم قالوا له إنّك في ضلال مبين
الصفحه ٢١٠ : وَعَلانِيَةً مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خِلالٌ ) فبين أن الذي
ينفعهم في الآخرة أن
الصفحه ٣٦٩ : بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ ) ثمّ قال ( وَقَدَّرَ
فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ
الصفحه ١٨٢ : على جمع كل رزق
لنا في يوم واحد لكنه للمصلحة يفعله حالا بعد حال ولذلك قال بعده (
لِيَبْلُوَكُمْ
الصفحه ٢٢٦ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَجَعَلْنَا
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ ) كيف يصح ذلك ومعلوم ان كون آية
الصفحه ٢٢٣ :
المكره وأن الأفضل أن يصبر على ما يخوف به ولا يدخل على طريق الاباحة.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٤٣٥ : جنس ذلك أو واحده في
كل يوم والمراد بالمشرقين مشرق الشتاء ومشرق الصيف ومغربهما والمراد بالمشارق ما
الصفحه ١٠٩ :
سورة
المائدة
[ مسألة ] وربما
سألوا في قوله تعالى ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا
الصفحه ٣٦٧ :
بأن يفعل المحاسبة
في أجسام وأن يكون الكل في حال واحد وقوله تعالى ( وَأَنْذِرْهُمْ
يَوْمَ