الصفحه ٢٦٠ : يستكبرون عن عبادته وكل ذلك ترغيب لنا في
الطاعة ثمّ قبح تعالى فعلهم فقال ( أَمِ اتَّخَذُوا
آلِهَةً مِنَ
الصفحه ٢٦٣ :
يَسْتَهْزِؤُنَ ) فبين أن الواجب فيما يفعل أن ينظر في عواقبه فإذا كانت
العاقبة مكروهة لم يحسن أن يغتبط بها فخلافهم
الصفحه ٢٨٩ :
سورة
الفرقان
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَخَلَقَ كُلَّ
شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً
الصفحه ٢٩٥ :
سورة
الشعراء
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( فَظَلَّتْ
أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعِينَ ) كيف يصح
الصفحه ٣٠٩ : قد يقع على الجمع وعلى الواحد على طريقة العرب في المصادر.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٣١٧ :
ربما يقال ما
الفائدة في ذلك وهو معلوم للمخاطب؟ وجوابنا أن المراد فاياي فاعبدون ولا يصدنكم عن
الصفحه ٣٤٤ :
الداعي له الى
القبيح زينه في عينه حتى اعتقده بهذه الصفة وهذه طريقة اتباع من يضل ويفسد وبيّن
تعالى
الصفحه ٣٦٨ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( فَلَمَّا
جاءَهُمْ بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا اقْتُلُوا
الصفحه ٣٨٦ : أمر الآخرة موقوف على هذين فمن عمل صالحا
فله الجنة ومن أساء فهو من أهل النار.
[ مسألة ] وربما
قيل في
الصفحه ٣٩٦ : يحسن إلا مع المعرفة دون أن يتبع في ذلك الفعل قول قائل مع الشك ومنها
قوله ( وَلكِنَّ اللهَ حَبَّبَ
الصفحه ٣٩٩ : ) فذلك انما يصح اذا كانت الخشية تصرفه عن الفعل ولو كان
مخلوقا فيه لما صح ذلك وقوله تعالى ( لَهُمْ ما
الصفحه ٤٠١ : عليه فجميع
ما أقسم الله تعالى به في أوائل السور يجب أن يحمل على هذا الوجه لكن مع ذلك فيه
فائدة وهي
الصفحه ٤٢٢ :
سورة
الممتحنة
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِلاَّ قَوْلَ
إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ
الصفحه ٤٣٧ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( أَلَمْ
تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللهُ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً
الصفحه ٤٤٢ : أحدهما بالآخر؟ وجوابنا ان المراد لا تستكثر ما
تنعم به على غيرك بعثا له على الزيادة في الانعام ويحتمل ان