الصفحه ١٦١ : عَظِيمٌ ) فالمراد ما كتبه
الله تعالى في اللوح المحفوظ من كون ما وقع من باب الصغائر المغفورة وقيل لو لا
الصفحه ١٦٨ : جبريل وميكائيل عن الملائكة
تفخيما لهما وتعظيما ، فما ذكرناه أحق وأولى.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله
الصفحه ٢١٣ : مُسْلِمِينَ ) كيف يجوز ذلك ولا
شك في انهم يتمنون في الآخرة ذلك فما فائدة ( رُبَما ). وجوابنا ان ذلك
من باب
الصفحه ٣١٢ : أضاف الى ذلك التسلط على الناس لما فضله
الله به فهو أعظم ولمن يعنى بذلك ارادة العلو في باب الدين فان بلغ
الصفحه ٤٣٦ : الغفران يكون في هذا الجنس كما يقال باب من حديد
وقوله تعالى من بعد ( قالَ رَبِّ إِنِّي
دَعَوْتُ قَوْمِي
الصفحه ٤٧٦ : رجح في باب الطاعة وإنما
قال تعالى ( وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ فَأُمُّهُ
هاوِيَةٌ ) تنبيها بذلك
الصفحه ٦٠ :
[ مسألة ] قالوا لم ذكر تعالى في قوله ( وَمَنْ
يَكْفُرْ بِآياتِ اللهِ فَإِنَّ اللهَ سَرِيعُ
الصفحه ١٦٣ :
سورة
التوبة
[ مسألة ] وربما
سألوا عن قوله تعالى ( فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ
الصفحه ٣٣٩ :
يذكر العلم ويريد
المعلوم كما ذكرنا من قبل فالمراد به أنه لا يقع من إبليس إلا الوسوسة والترغيب في
الصفحه ٣٤٥ :
الذي لم ترتفع
منزلته في باب الثواب ومنهم سابق بالخيرات وهم الذين علت منزلتهم فهذا معنى الكلام
وفيه
الصفحه ٣١٣ : وإن دعواه إلى
الشرك لكنه لا يطيعهما في باب الدين ويصاحبهما بالمعروف.
[ مسألة ] ومتى
قيل ما معنى قوله
الصفحه ٣٣٠ :
تعلقهم في باب الرؤية بذكر اللقاء لانّ الله عز وجل بين أنهم كافرون بلقاء ربهم
وأراد كفرهم بالاعادة
الصفحه ٢٠٢ : آبائِهِمْ وَأَزْواجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلائِكَةُ
يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ سَلامٌ
الصفحه ٢٢٤ : هُوَ
أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) على ان من أقدم
في باب
الصفحه ٤٧٤ :
سورة
الزلزلة
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( فَمَنْ يَعْمَلْ
مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ