الصفحه ٤٩٠ : إِلهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ ) أليس ذلك يدل على
ان الشيطان يؤثر في الانسان حتى أمرنا بأن نتعوذ
الصفحه ٤٤٢ : بعذاب أهل النار لأنهم يضافون إلى النار بأنهم أصحابها بل إضافتهم الى
ذلك أحق لأنهم يتصرفون في التعذيب بها
الصفحه ٧٥ : أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللهِ
شَيْئاً ) ثمّ قال ( مَثَلُ ما
يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَياةِ
الصفحه ٣٧٤ :
ذكرنا وقوله ( اللهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشاءُ
وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ ) المراد به ويهدي الى
الصفحه ١٠٩ : ومثل ذلك يعظم موقعه من الحكيم اذا قدمه امام أمره
ونهيه كما يحسن من أحدنا أن يقول لولده التزم عهدة البر
الصفحه ٢٦١ : الرتق والفتق يجب أن يكون محدثا فلو لم يكن في كتاب الله من التنبيه
على أدلة التوحيد والعدل وغيرهما الا ما
الصفحه ١٨٢ :
في الكتاب المبين
وفائدة كتابة ذلك في اللوح المحفوظ ان الملائكة تعتبر بذلك وتعرف قدرة الله تعالى
الصفحه ٢٣٨ : ( وَوُضِعَ الْكِتابُ
فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يا وَيْلَتَنا ما
لِهذَا
الصفحه ١٠٥ : يرم بذلك فأشار إلى ما تقدم فلذلك لم يقل بهما.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( كُونُوا
الصفحه ٤١٧ :
صح فيه العموم
لحملناه على التخصيص لان المجاهر بالفسوق والفجور لا يسمّى من الصدّيقين.
[ مسألة
الصفحه ٣٨٧ :
سورة
الاحقاف
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( قُلْ ما كُنْتُ
بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ وَما
الصفحه ٣٧ : عَلَى
الَّذِينَ هَدَى اللهُ ) فخصهم بهذا الهدى. وجوابنا ان هذا الهدى من جنس اللطف الذي
يتأتى في المؤمنين
الصفحه ١٤٧ : .
وينادي أهل النار أهل الجنة وليس كل ما كتب في اللوح المحفوظ ينزله تعالى الى
الرسول صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٠٧ :
سورة
ابراهيم
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( الر كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ
الصفحه ١٠٣ :
تَهْدُوا ) وأراد هنا الثواب والمدح من أضل الله على ما تقدم من كفره
وقد بيّنا ذلك في أول الكتاب.
[ مسألة