الصفحه ٣٨٦ : أمر الآخرة موقوف على هذين فمن عمل صالحا
فله الجنة ومن أساء فهو من أهل النار.
[ مسألة ] وربما
قيل في
الصفحه ٣٠٩ : لَغَوِيٌّ
مُبِينٌ ) يحتمل أنه ظهر منه ما يوجب أن لا يعينه ويحتمل أنه خاف إن
أعانه على نفسه منهم فلا مطعن في
الصفحه ٢٦٢ :
تُرْجَعُونَ ) الى حيث لا حاكم ولا مالك سواه لأنّ في دار الدنيا قد فوض
تعالى هذه الامور الى غيره وفي الآخرة لا
الصفحه ٢٢١ :
وهممت فاستعذ
بالله من الشيطان الرجيم وهذا كقوله ( إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا
الصفحه ٢٢٨ : الى الثواب في الآخرة ( وَسَعى
لَها سَعْيَها وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ كانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً
الصفحه ٣٠٨ : الى حصول العلم لها به وقد قيل أراها تعالى ذلك في المنام بعلامات مخصوصة
فعلمت بها والأقرب ما قدمناه من
الصفحه ٢٠٣ :
مَنْ أَنابَ ) يدل على أن المراد بالهداية ما نقول من الاثابة وغيرها.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٩٥ :
لم يؤثر ذلك وانما
صح ذلك لأن مراد المرء فيما يغمه من غيره أن لا يقع ذلك فاذا أمكنه التوصل الى أن
الصفحه ١٩٢ : وكان يخاف أن يظهر من كلامه ما يدل على خلاف ذلك خاصة
فيمن كان خادما لذلك الملك وراجيا لان يعود الى
الصفحه ٢٤ : منهم في الدنيا من التوبة وتلافي المعصية ثمّ قال عز وجل ( وَإِذْ
نَجَّيْناكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ
الصفحه ١٣ : ءٌ عَلَيْهِمْ
أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ) ومعلوم ان في
الكفار من قرأه وآمن. فجوابنا
الصفحه ٢٤٠ : لَهُمُ
الْعَذابَ ) ولذلك يوصف تعالى بأنه حليم محسن الى من أساء كما أنه محسن
الى من أحسن فيمهل ولا يعجل
الصفحه ١٢٣ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( ذلِكَ
كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ ) كيف يصح ذلك وما يستحقه من
الصفحه ٢٣٣ : طلبوا تفجيرا لينبوع وطلبوا البيت من الزخرف وأن يرقى في السماء وأن ينزّل
عليهم الكتب والجنة من النخل
الصفحه ٢٣٢ : القرآن الفجر فنبه بذلك على وجوب القراءة في الصلاة وبين ما لهذه
الصلاة من الخصوصية بأنه يشهدها ملائكة