الصفحه ١٦٦ : مِنْ قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ ) وكل ذلك يشهد
بصحة ما ذكرناه وبين تعالى بعد ذلك ما يدل على أنه
الصفحه ٧٢ : النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً ) وهذا من أقوى ما
يدل على ان الانسان قادر قبل أن
الصفحه ٤١٣ : الْمَيْمَنَةِ وَأَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ ما أَصْحابُ
الْمَشْئَمَةِ وَالسَّابِقُونَ ) كيف زاد السابقين على اصحاب
الصفحه ٤٧٥ : بعضهم يصرف نفسه عمّا حيل عليه من الهوى والشهوة وبعضهم على
خلاف ذلك فيكون الكل داخلين فيه ويكون المراد
الصفحه ١٧٨ :
وَاشْدُدْ عَلى قُلُوبِهِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ ) كيف يجوز من موسى
أن يسأل
الصفحه ٣٨ : الاسلام أن يقفوا بعرفة ثمّ
يفيضوا منها الى المزدلفة وجعل ذلك شرعا وقال بعضهم أراد بقوله من حيث أفاض الناس
الصفحه ١٥٧ : ذكر ربه يوجل قلبه فيخاف من تقصير في عبادته ويرجو ، وعند ذلك يصير
المرء وجل القلب وعند تلاوة القرآن
الصفحه ٣٧١ :
أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ وَعَمِلَ صالِحاً ) يدل على أن من
أعظم الأعمال الدعاء ويدل على أنه
الصفحه ١٤٥ :
قد عرف ما سيكون
من الناس من حيث أعلم الله بذلك الملائكة فقالوا ( أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ
الصفحه ٤٨٦ : ء بالكفر؟ وجوابنا أن في العلماء من قال ان هذا الخبر
مشروط كما شرط الله تعالى في الوعد الثبات على الطاعة
الصفحه ٣١٧ :
ربما يقال ما
الفائدة في ذلك وهو معلوم للمخاطب؟ وجوابنا أن المراد فاياي فاعبدون ولا يصدنكم عن
الصفحه ٣٠٥ :
فَقُلْ إِنَّما أَنَا مِنَ الْمُنْذِرِينَ ) يدل على أن
الاهتداء والضلال من فعل العبد وقوله تعالى من بعد
الصفحه ٣٦٣ : أنه تعالى
يورد عليه من الطاقة ما يدعوه الى الثبات على الاسلام كما ذكرنا في قوله ( فَمَنْ
يُرِدِ اللهُ
الصفحه ١٨٧ : الاحتراز عنها واحتمل لذلك
الحبس الطويل حتى كانت عاقبة صبره ما حصل من اعتراف الكل بصيانته ووصوله الى الملك
الصفحه ٢٢٢ : ) المراد به على ما يؤدي الى عمارة الآخرة من الحق ثمّ قال
تعالى ( وَأَنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ