الصفحه ١٨٢ : الانقطاع الى الله وتعالى والتواضع له وذلك
تأديب من الله تعالى فيما ينبغي أن يفعله المرء عند الغنى والفقر
الصفحه ٢٧٥ : ( وَإِنْ
يَسْلُبْهُمُ الذُّبابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ) فبين أنه على
حقارته يغلب المرء فلا
الصفحه ١٦٧ :
ومحنة وسببا للعقوبة من حيث يغتر المرء بهما فينصرف عن طريق الطاعة الى خلافه جاز
أن يقول تعالى ذلك بعثا
الصفحه ٢٣ : ان من لبس الحق بالتشبيه فقد أقدم على
عظيم وبين ان المرء كما يجب أن يدعو الى الخير يجب أن يتمسك به ومن
الصفحه ٢٨٦ :
الانوار من قبله كما يوصف بأنه رجاء وغياث الى ما شاكل ذلك ولذلك قال تعالى بعد ( وَمَنْ
لَمْ يَجْعَلِ اللهُ
الصفحه ٢٢٧ : رَسُولاً ) فإذا كان تعالى
لا يعذب حتى يقيم الحجة بالرسل وبالبينات فكيف يجوز أن يعذب المرء على أمر لم يقدر
الصفحه ٢٦٣ :
( وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ
بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَحاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ ما كانُوا بِهِ
الصفحه ١١٧ : مِنَ النَّارِ وَما هُمْ بِخارِجِينَ مِنْها ) كيف يصح وهم
ملجئون الى أن لا يفعلوا القبيح وارادتهم ما حكم
الصفحه ١٩٨ :
الْمُشْرِكِينَ
) على وجوب تنزيه الله تعالى ممن يدعو الى الدين عما لا يليق به وقوي من نفسه
صلّى
الصفحه ٣٥٠ :
ما اذا تصوره
المرء يكون زاجرا له عن المعاصي لئلا تشهد عليه جوارحه بها يوم القيامة فتكون
الفضيحة
الصفحه ٣١ :
كنحو أفعال العباد من كفر وايمان وقد يقال هو قدير على كل شيء لانه الذي يقدر غيره
كما يقال للملك انه مالك
الصفحه ٣٦ : بالعبادات ودلوا على ذلك بالاضافة في قوله (
مُسْلِمَيْنِ لَكَ ) ودلو عليه بما بعده من قوله ( إِذْ قالَ لَهُ
الصفحه ٢٨٥ : يؤاخذ المرء بما يقع في قلبه إذا لم يعمل ولو لا خوف
التطويل لذكرنا سائر ما في هذه القصة من الفوائد فأما
الصفحه ٣٨٠ : يَخْلُفُونَ ) كيف يصح أن يجعل
من الناس ملائكة؟ وجوابنا أن المراد بقوله ( مِنْكُمْ ) ليس ما ذكرته بل
المراد ان
الصفحه ١١٠ :
بعده ولا ينسخ
ويقال انه آخر ما أنزله الله على الرسول. والدّين وان كان كاملا في كل وقت من حين
بعثه