الصفحه ٣٧٠ : تقدمت فأما قوله
تعالى من بعد ( ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ ) فالمراد به قصد
خلق السما
الصفحه ٢٢٨ : يَدَكَ
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ ) وذلك مما لا يقع من أحد فكيف نهى عنه قيل له ليس المراد
بذلك ما يقتضيه
الصفحه ٧٨ : بضروب المدح وقوله تعالى من بعد ( أَوْ يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ ) يدل على ان المراد بذلك ما
الصفحه ٢٤١ : الاستطاعة هي بمعنى ما
يثقل على المرء ويخفف.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( أَمَّا السَّفِينَةُ
الصفحه ٢٨٠ :
ولذلك قال بعده ( مَا
اتَّخَذَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ
الصفحه ٣١٣ :
سورة
العنكبوت
[ مسألة ] قد بيّن
تعالى في هذه السورة ما إذا وطّن المكلف نفسه عليه كان باعثا له
الصفحه ٤٥٠ : بَرَرَةٍ ) ثمّ إنه تعالى وصف الانسان بما يكون بعثا له على الطاعة
فقال ( قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ
الصفحه ٢٩٩ : الى أن لا يفعل الا ما يحسن منه والتوكل على الله هو أن يلتمس الخير ويبتعد
عن الشر فيما عهد الله تعالى
الصفحه ٣٤٨ : جماعتهم وقوله من بعد ( وَما عَلَيْنا إِلاَّ
الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) يدل على أنه لا نبي الا وقد بلّغ ما جا
الصفحه ٢٧٤ : يُحْكِمُ اللهُ آياتِهِ ) ولو كان المراد
غير ما ذكرناه من التلاوة لم يصح ذلك فامّا ما يرويه الحشوية من أنه
الصفحه ٢٣٨ : ) يدل على انه ليس
من الملائكة وقوله ( فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ
رَبِّهِ ) يدل على أن الفسق هو الخروج إلى
الصفحه ١٥٩ : سَمِعْنا وَهُمْ لا يَسْمَعُونَ ) فذمهم على ترك
القبول ثمّ شبههم بالصم البكم على طريقة اللغة في مبالغة ذم من
الصفحه ١٢٤ : هذا
القول وقد علموا بما ذا أجابهم من دعوة الى الدين من الأمم. وجوابنا ان المراد لا
علم لنا الا ما أنت
الصفحه ١٥٣ : ) أليس ذلك يدل على
أنه يخلق الهدى والضلال. وجوابنا ان المراد ومن يهد الله الى الجنة والثواب فهو
المهتدي
الصفحه ٥ : فيه الكتب الجليلة التي بلغت المشرق والمغرب وضمنها من دقيق الكلام وجليله ما
لم يتفق لأحد قبله وطال عمره