الصفحه ٣٣٧ : مِثْقالُ
ذَرَّةٍ ) مما تقدم وجوابنا ان من اقيمت له الدلالة على بطلان ما هو
عليه مجوز اذا ذكر مذهبه أن يكون
الصفحه ١١١ : على انه لم يضيق على المكلف بالطهارة
والماء معوز بل وسع فألزم التيمم بالموجود من التراب فكيف يصح مع ذلك
الصفحه ٣٩٧ : ) قسم فكيف يصح أن
يقسم بالقرآن وليس هناك شيء مقسم عليه؟ وجوابنا أن المقسم عليه قوله ( قَدْ
عَلِمْنا ما
الصفحه ٢٢٩ :
ما يقتضي ذلك من
الحسرة فيما بعد فقال ( فَتَقْعُدَ مَلُوماً
مَحْسُوراً ) ثمّ بين تكفله تعالى بالرزق
الصفحه ٣٤٠ : قلب
المرء على الانفاق في طاعة الله فإن قيل فنحن نرى من ينفق ولا يخلف الله عليه
شيئا. وجوابنا أن المراد
الصفحه ٤٦ : فالأمر بالضد مما سألوا عنه والمراد يقوله فان فاءوا العود الى خلاف
ما منع نفسه منه باليمين وأباح له مع ذلك
الصفحه ٩٣ : ما فَضَّلَ اللهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ ) أن تمني ما يكون
حسدا يقبح وان الواجب على المرء أن
الصفحه ٢٧٧ : الميراث لا يصح فيهم؟ وجوابنا أنه شبة
وصولهم الى الفردوس من دون سبب يأتونه بوصول المرء الى الاملاك بالميراث
الصفحه ٣٢٧ : شَيْئاً إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ ) من أقوى دلالة ما
يدل على أن وعده ووعيده لا يجوز أن يقع فيهما خلف ومن
الصفحه ٤٤٥ : ) وربما تعلق به
بعض المجبرة على أن افعال العباد مخلوقة من جهته تعالى وذلك بعيد لأن كون ذلك
الماء في الرحم
الصفحه ٤١ : ( وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ ). وجوابنا ان ذلك
كان من قبل فانه كان المرء مخيرا بين الصيام وبين
الصفحه ١٩٦ : مصر فقال
ما قال وذلك صحيح وهذا كما يستقبل المرء من يعظمه خارج البلد وأراد بذلك تعريفهم
انهم تخلصوا مما
الصفحه ١١ :
سورة
البقرة
[ مسألة ] قالوا
ما الفائدة في قوله تعالى ( الم ) ولا يعقل من ذلك
في اللغة فائدة وكيف
الصفحه ٤٦١ :
تعالى لرسوله بأن يذكر لا يصح والمرء قد خلق فيه ما يمنعه من الكفر وقدرة الكفر.
الصفحه ٧١ : تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) وقد ينفق المرء
ما لا يحبه ويعد في البر. وجوابنا ان كل ما يخرجه المرء من وجوه