الصفحه ٣٠٣ : ذلك من مراده حتى يأتيه بخبر سبأ؟ وجوابنا ان الله تعالى كان سخّر له الطير
وفي جملتها ما يكون أقرب الى
الصفحه ٨٩ : تفيد هذه التوبة. وجوابنا ان ذلك ورد فيمن
أيس من الحياة لأنه عند ذلك يصير المرء ملجأ إلى ترك المعصية
الصفحه ٢٦٤ : بل هناك موازين
يوزن بها ما تظهر به حال المرء في أنه من أهل الثواب أو من أهل العقاب ومن قال بذلك
يقول
الصفحه ٥٤ : إلى العلماء والزهاد وأهل العقول لا الى من يعتريه الضعف واذا
وسوس ضعف قلب من يخصه بالوسوسة فتغلب عليه
الصفحه ٣٦٦ :
القبر لكانت الاماتة مرة واحدة وقولهم ( فَاعْتَرَفْنا
بِذُنُوبِنا ) يدل على ان الذنوب من قبلهم ولو كانت
الصفحه ٢٤٣ : ثمّ ذكر تعالى من بعد ما تعظم الفائدة به لمن
تدبره فقال سبحانه ( قُلْ هَلْ
نُنَبِّئُكُمْ
الصفحه ٢٣٩ : على ان الايمان فعلهم والامتناع منه كذلك
لأنه لا يصح أن يقال للمرء ما منعك أن تكون طويلا صحيحا أو مريضا
الصفحه ٢٥٥ : للمنكر احلف على ما أنكرت فيكون مراده مثل ذلك ولا
يمتنع أن يقال إن الالقاء اذا انكشف به المعجز من موسى
الصفحه ٩٤ : حقا في الميراث وفي سائر أسباب التملك ثمّ ذكر تعالى أن الواجب على المرء أن
يسأل ربه ما يريده من الفضل
الصفحه ٣٩٥ : كذلك بل كذبوا في قولهم آمنا وفي السورة أدلة على ما نقول منها
قوله ( أَنْ تَحْبَطَ أَعْمالُكُمْ )
الصفحه ١٢٥ : فعل والله تعالى
عالم بالأمور ، ولا يصح الاستفهام عليه فالمراد ما ذكرنا فقد كان فيهم من يزعم ان
عيسى
الصفحه ١٨٤ :
من فعل الله
تعالى. وجوابنا أن التوفيق من فعل الله تعالى في الحقيقة وهو ما يفعله مما يدعو
العبد إلى
الصفحه ١٧٠ : ( كَلاَّ
بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ كَلاَّ إِنَّهُمْ عَنْ
رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٩٠ : فعظمه الله تعالى بأن شبهه بالكذب الذي مخبره على خلاف ما هو به من حيث
كان كالمتكفل بالعقد والدفع اليها
الصفحه ١٩٥ : ومنهم من قال بل كان بصره قد زال على ما يدل الظاهر عليه فيكون
الجواب ما تقدم. فان قيل كيف قال وقد عاد