الصفحه ٢٦٢ : الواجب على المرء التوقف
والتثبت وتأمل ما يلزمه من الادلة وغيرها فلذلك قال بعده (
سَأُرِيكُمْ آياتِي فَلا
الصفحه ٦١ : مِنَ
النِّساءِ وَالْبَنِينَ ) الخ : اذا كان تعالى زينه فكيف يعاقب العبد على ما زينه
له. وجوابنا انه
الصفحه ٢٧٠ : شَيْءٍ قَدِيرٌ ) ما قدمت من قدرته
على الاعادة ومعنى ذلك أن إلهيته ووحدانيته هي الحق فوصف بذلك نفسه
الصفحه ٣٤٩ : العاقل ولو علموا ان الاحسان من الله على
العبيد لا بد ان يكون بحسب المصالح وأنه قد يجعل حاجته الى غيره
الصفحه ٩٧ :
يضاعف ثوابها
وبيّن أنه يؤتى المرء الاجر العظيم على ما ينزل به من الشدائد ودل بقوله إنه لا
يظلم
الصفحه ١٤٩ : وفيها اذا تأملها المرء ما يعتبر به ويعرف آداب الأنبياء صلّى الله عليهم
وسلم في الدعاء الى الدين وصبرهم
الصفحه ٣٠٩ : لَغَوِيٌّ
مُبِينٌ ) يحتمل أنه ظهر منه ما يوجب أن لا يعينه ويحتمل أنه خاف إن
أعانه على نفسه منهم فلا مطعن في
الصفحه ١٣ : تجهيل نفسه وهذا كلام من لا يعرف التكذيب والتجهيل وذلك
ان التجهيل ما يصير به المرء جاهلا دون غيره
الصفحه ٨٤ : أن
يدينوا بأنه تعالى رمدت عينه فعادته الملائكة الى غير ذلك لم ينكر ما حكاه الله
عنهم ، ومن اليهود من
الصفحه ١٧٢ : ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ
يَقُولُ أَيُّكُمْ زادَتْهُ هذِهِ إِيماناً ) الى آخر الآية
على
الصفحه ٣١٢ :
اللهُ
الدَّارَ الْآخِرَةَ ) يدل على ما قلناه فكأنهم أشاروا عليه بأن ينفقه في سبيل
الله وينصرف عن
الصفحه ١٤٦ : بمعنى
الثواب كانه قال فريقا هداهم الى الجنة بحسن طاعتهم وفريقا حق عليهم الضلالة وذلك
اخبار عن حال ما
الصفحه ٣٢٥ : مذموم وقوله تعالى المتصلة من بعد ( وَإِنْ
جاهَداكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ
الصفحه ٤٨٧ : تأمله المرء عرف دخول كل أوصاف الله تعالى من
الوحدة والعدل في جملته لأن الآلهية تقتضي على الاجسام والفعل
الصفحه ٣٥٧ : خطبة اخيه ويدل على ذلك قوله
( وَعَزَّنِي فِي الْخِطابِ ) فنبه بذلك على ما
ذكرناه والذي يرويه من لا