الصفحه ٤٦٤ : وقوله تعالى من بعد ( قَدْ أَفْلَحَ
مَنْ زَكَّاها ) لا يدل على أنه تعالى يخلق في العبد ما به يتزكى لأن
الصفحه ١٣٨ : في ذلك
دلالة على أن في الجن والانس الكفار من لا يخلد في النار. وجوابنا ان المراد ما
شاء الله ممن لا
الصفحه ١٤٤ :
مَنَعَكَ
أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ ) فقد نبه بقوله اذ أمرتك على أن المراد ما منعك أن تفعل ما
الصفحه ٤٥٨ : له على
دفاع ما ينزل به كما لا ناصر له وذلك من الله تعالى زجر وتخويف وفيه دلالة على ما
نقوله وذلك لأنه
الصفحه ١١٣ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يُخْرِجُهُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ ) ان ذلك يدل على أن
الصفحه ١٩٤ :
الله عز وجل في
كتابه. وجوابنا أن إخوة يوسف لما أقدموا على ما فعلوه في أمر يوسف وجملة جماعة من
الصفحه ٢٢٣ : وَالْخَوْفِ ) بعد ذكر كفرهم أليس ذلك يدل على انه تعالى يعاقب في الدنيا
الكفار وعندكم ان ما يلحقهم من فقر ومرض
الصفحه ٥٥ : على جواز تكليف ما لا يطاق والا لم يكن لهذه
المسألة معنى. وجوابنا ان مسألة الشيء لا تدل على أن خلافه
الصفحه ٤٦٨ : لا تجوز على الانبياء والمراد بذلك ما يتفق على وجه السهو من الصغائر ؛
والصغائر يضعها الله تعالى
الصفحه ٢١٤ : ( وَما
نُنَزِّلُهُ إِلاَّ بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ) أو يكون المراد عندنا القدرة على ما ذكرنا من النعم فلا
الصفحه ٣٣٣ :
سورة
الاحزاب
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( ما جَعَلَ اللهُ
لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي
الصفحه ٨٧ : أموالهم ما يجري مجري الاجرة على ما يأتيه من
الاحتياط في أموالهم ثمّ قال تعالى ( فَإِذا دَفَعْتُمْ
الصفحه ٦٥ : منها اليقين فلما أعجبه ذلك سأل الله أن يرزقه
ولدا فبشره الله بيحيى على ما نطق به الكتاب.
[ مسألة
الصفحه ٢١٣ : الردع وربما يكون أقوى فأحدنا يقبل على ولده وقد عدا عن التعلم فيقول ربما
تندم على ما أنت عليه فيكون في
الصفحه ٤٨٣ : المؤمنين
أن المراد به وضع احدى اليدين على الاخرى عند الصدر ولذلك تعلق بالصلاة لأنه أحد
ما سن فيها على ما