الصفحه ٤٣٠ : يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ ) كيف يصح ذلك
ومعلوم أن الماء المعين يخرجه من معه الآلة؟ وجوابنا أن المراد ان
الصفحه ٢٩٦ : من الهلاك وعلى هذا ما فصله تعالى في القصة.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( أَفَرَأَيْتُمْ ما
الصفحه ٣٧٩ : تُسْمِعُ
الصُّمَّ أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ ) أحد ما يدل على أنه تعالى يذكر مثل هذا الوصف فيمن يمتنع
من الإصغا
الصفحه ٤٩٦ :
ضروب من التنبيه
على ما اودعه من وعظ وتذكير وانذار وتبشير ووعد ووعيد. وذكرنا أيضا على وجه
الاختصار
الصفحه ٢٤٦ : بشّره الله تعالى به لأجل ما ذكره؟ وجوابنا أن ذلك استبعاد من حيث
العادة لا من حيث القدرة وذلك يصح في
الصفحه ٢٣٦ :
أحوالهم. وجوابنا
أن مثل ذلك قد يقال في اللغة ابتداء لتوكيد ما يورد من الحديث وعلى هذا الوجه قال
الصفحه ٤٤٣ : غيره قد يكون شاكرا فلا يدل على ما قالوا
بل في الآية دلالة على ما نقول من أن الكافر والمؤمن هما سواء في
الصفحه ٣٨٦ : ذلك والتمكن منه وإنما لا يختاره فالنهي عن ذلك يصح ويكون
أحد ما يدعو النبي إلى ترك ذلك وقوله تعالى من
الصفحه ٢٠٠ :
ليستدل بها على
قدرته وليعرف ما يلزم من شكره وعبادته وجعل جل وعز ذلك مبطلا لقول من أنكر الاعادة
الصفحه ٤٢٦ : بعد ( خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ) يدل على ما نقوله من أنه خلقه لمنفعة العباد ولكي
الصفحه ٧٩ :
فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلى ما
الصفحه ٤٧٢ :
أن كل عبادة من الدين وعلى أن ما يعبد الله به يجب أن يفعل على هذا الوجه وفعله
على هذا الوجه دون غيره
الصفحه ٩٢ : النكاح على ما ذكرنا ولذلك قال
من بعد ( فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً ) وذلك لا يليق الا
بعقد وقد ثبت
الصفحه ٦٤ : على ما ذكره الله
تعالى. واختلفوا في العالمين فقال بعضهم يدخل فيه كل الخلق وقال بعضهم العقلاء ومن
هو من
الصفحه ٣٤ : انه اذا امتلأ فحسبه من الماء وأراد تعالى
بذلك ان الاشياء لا تتعذر عليه كما تتعذر على سائر القادرين