الصفحه ٤٨٥ : الله عليه وسلم وعند
كل نعمة متجددة يجب الشكر المتجدد فأمره الله تعالى بذلك وبالتوبة والانابة لأنه
ما من
الصفحه ١١٥ : هابيل هذا لقابيل والاثم يختص هو به في
قتله أو ليس ذلك يدل على ان من ليس بعاص قد يلحقه اثم العاصي
الصفحه ١٠٦ : تعالى بعده ( وَالْمُقِيمِينَ
الصَّلاةَ ) وذلك لا يجوز في اللغة. وجوابنا ان بعضهم قال هو نسق على
ما التي
الصفحه ٣٨٣ : مباركة على ما تقدم ذكره ولذلك قال ( فِيها
يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ) لأنه تعالى أمر في تلك الليلة
الصفحه ٣٢٣ : ( فَيَوْمَئِذٍ لا
يَنْفَعُ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَعْذِرَتُهُمْ ) يدل على ما نقول
لأنه أن كان ظلمهم من خلق الله فهم
الصفحه ٤٤ : الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ ) فنبه تعالى بقوله ( الْيَوْمَ أُحِلَّ
لَكُمُ ) على ان ذلك شرع
الصفحه ٢٢٠ : الى الغير على وجه الاخفاء والاستسرار يوصف بأنه وحي
فلما كان ما ألهم جل وعز النحل على هذا الحد جاز أن
الصفحه ١٤ : على
ذمهم ويكون ذلك لطفا لهم ولطفا لمن يعرف ذلك من الكفار أو يظنه فيكون أقرب إلى أن
يقلع عن الكفر وهذا
الصفحه ١٩٣ : فيوسف صلّى الله عليه وسلم أظهر
ذلك لما كان في توليته الخزائن من المصلحة خصوصا في تلك السنين الشديدة فاما
الصفحه ٢١١ : على ما ذكره الله تعالى في كتابه بقوله ( وَإِذْ
يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ
الصفحه ١٢٧ : طين على ما ذكره تعالى
فلما كان الكل يرجع في خلقهم الى آدم صح أن يقول تعالى خلقكم من طين.
[ مسألة
الصفحه ٢٩١ : ) فبيّن أن إنزاله على تصرف الاوقات وتجديد ذلك على قلبه ما
يوجب الثبات والصبر وذلك معلوم من حال ما يرد على
الصفحه ٢٠٧ :
رَبِّهِمْ ) اذا المراد ان ذلك بأمره ووحيه وهذا أحد ما يدل على
الايمان وما عدلوا عنه من الكفر فعلهم فيكون
الصفحه ٤٠١ : لما حصل ما نأكل ونشرب ونلبس
الى غير ذلك وقوله تعالى ( فَأَخْرَجْنا مَنْ
كانَ فِيها مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٦٦ : أن تسبيح
الجبال هو ما يظهر من دلالتها على أنه تعالى منزه عمّا لا يجوز عليه كما ذكرنا في
قوله جل وعز