الصفحه ٥٨ : الله بيانا وشفاء. وجوابنا
ان في العلماء من يتأوله على ما تؤول اليه أحوال الناس في الثواب والعقاب
الصفحه ٩٩ : أيضا ان يصير الواحد من أهل النار على الايام في نهاية العظم بأن يخلق
له الجلد حالا بعد حال وكل ذلك لا
الصفحه ١٦٥ : الا من أمر الله بذلك فيه على ما قلنا ، ثمّ أتبعه بالوعيد العظيم لمن امتنع
عن الزكاة بقوله تعالى
الصفحه ٣٧٣ : للحقيقة على ما جرت به عادة العرب وهو أوكد من قول القائل ليس مثله شيء وقوله
تعالى من بعد ( شَرَعَ لَكُمْ
الصفحه ٢٠٨ : .
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَلكِنَّ اللهَ يَمُنُّ
عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ ) فأضافوا
الصفحه ٣٧٨ : يرجع الى لفظة ما فقد يصح ان يفرد ما يرجع اليه كما يصح ان
يجمع وهذا كما نقوله في لفظة من أنها تارة يجمع
الصفحه ٨٢ : على ان لا صنع للعبد. وجوابنا أنه تعالى حكى
عنهم ما ذمهم عليه وهو قوله ( لَوْ كانَ لَنا مِنَ
الْأَمْرِ
الصفحه ٣٢٠ : على
ما هو جزاء عليه كقوله ( وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ
سَيِّئَةٌ مِثْلُها ) وذكره كثير في اللغة والا فما يفعله
الصفحه ٤٠٦ :
فيها الا ويجوز أن يتركه لأنه لو خوّف من الضحك لتركه فأما الابكاء فهو من فعله
تعالى لأنه إنزال ما يدفع
الصفحه ٤٦٩ : تَقْوِيمٍ ) كيف يصح ذلك ونحن نعلم ان في الصورة المقدور عليها ما هو
أحسن من خلق الانسان؟ وجوابنا ان المراد
الصفحه ٤٧ : أيضا ما يجب للزوجات من نفقة وغيرها.
[ مسألة ] وقوله ( فَمَنِ
اعْتَدى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ
الصفحه ١٠٣ :
تَهْدُوا ) وأراد هنا الثواب والمدح من أضل الله على ما تقدم من كفره
وقد بيّنا ذلك في أول الكتاب.
[ مسألة
الصفحه ١٩٠ : ( وَلَمَّا
بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً ) يدل على ما قلناه
من انه كان ذلك في حال الصبا
الصفحه ٤٢٤ : التي معها يجوز التكليف من عقل وتمييز وغيرهما ويجوز أن يريد ويدعوهم الى
ما يتزكون به ولذلك قال تعالى
الصفحه ٢٦٥ : قالَ بَلْ رَبُّكُمْ رَبُّ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ مِنَ